*** الذكاء السياسي وذكاء القانون
الفلسفة السياسية أو فلسفة السياسة:
هي إحدى أصول العلوم السياسية وهي تفكير نظري فيما يتعلق بالتجربة السياسية، باعتبارها بعدا من أبعاد التجربة الإنسانية عامة.
* والفلسفة السياسية هي من فروع الفلسفة كما أنها في نفس الوقت فرعاً من فروع العلوم السياسية ،أيضا يصنفها أرسطو ضمن العلوم التطبيقية، نظرا لارتباطها بالممارسة العملية.
* والفلسفة السياسية هي إحدى المحاور الأساسية لموضوعات الفكر السياسي
وتتناول كذلك السياسات المتبعة أو التي يجب أن تتبع، عن الملكيات العامة والخاصة وعن القانون: ماهي ولماذا يحتاجها الإنسان وماهي معايير اعتبار حكومة ما شرعية وماهي الحقوق والحريات التي يجب أن تقيد، ولماذا وكيفية إجراء التقييد عليها ولماذا، كما تعرف فلسفة السياسة القانون وتحاول تحديد واجبات المواطن تجاه حكومته الشرعية -إن كانت تحكمه حكومة شرعية-.
* تعود الفلسفة السياسية للرغبة في التفكير في ما تطرحها الحياة السياسية من مشكلات، تستعصي على الفهم والحل، وهي تختلف عن علم السياسة من جهة أنه إحصاء وترتيب للنظم السياسية، وتختلف عن علم الاجتماع السياسي من جهة ما هو بحث في الابعاد الاجتماعية للتجربة السياسية.
*****************
فلسفة العلوم: يقصد به فلسفة القانون :عموما البحث في الموضوعات الأشد عمومية في مجال القانون، وهي مجال واسع لبحث الموضوعات الأكثر أهمية في مجال القانون مثل أساس الإلزام في القانون ويقصد بذلك بحث مسأله العدل والعدالة وأغلب موضوعات مادة المدخل إلى القانون التي تدرس في السنة الأولى بكليات الحقوق في جامعات مصر تنتمى فعلا لمجال فلسفة القانون. وتنقسم فلسفة القانون إلى عدد من المباحث هي الوجود القانونى والقيم القانونية والمعرفة القانونية ويضيف إليها البعض علم الاجتماع القانونى. ويبح الوجود القانونى في تعريف القانون وأساس إلزامه. وهنا يجرى التمييز عادة بين النص القانونى الصادر عن المشرع LEX وبين القانون المجرد أو الموضوعى الذي يشير إلى معنى العدل الأسمى JUS.
والقيم القانونية هي المبادئ والمثل الحاكمة للقانون هل هي العدل مثلا أم الأمن والاستقرار أم الحرية أم كلها معا. وما المقصود بكل منها. والمعرفة القانونية هي الوسائل التي يمكن بها التعرف على القانون : هل هي مجرد العقل أم التجربة والملاحظة، وماهى أدوات المعرفة القانونية. أما علم الاجتماع القانونى فيبحث في العلاقة بيم القانون والمجتمع. وتتعدد مدارس أو مذاهب فلسفة القانون بتعدد الحضارات الإنسانية وأنساقها الثقافية. ولعل أهم مقابلة بين مذاهب فلسفة القانون هي تلك التي تجرى بين مذاهب القانون الطبيعى وفلسفة القانون الوضعية والفلسفة الاجتماعية في القانون ومذهب المادية التاريخية. 6 أهم المراحل التي مر بها القانون / القوة تنشئ الحق وتحميه.
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
الفلسفة السياسية أو فلسفة السياسة:
هي إحدى أصول العلوم السياسية وهي تفكير نظري فيما يتعلق بالتجربة السياسية، باعتبارها بعدا من أبعاد التجربة الإنسانية عامة.
* والفلسفة السياسية هي من فروع الفلسفة كما أنها في نفس الوقت فرعاً من فروع العلوم السياسية ،أيضا يصنفها أرسطو ضمن العلوم التطبيقية، نظرا لارتباطها بالممارسة العملية.
* والفلسفة السياسية هي إحدى المحاور الأساسية لموضوعات الفكر السياسي
وتتناول كذلك السياسات المتبعة أو التي يجب أن تتبع، عن الملكيات العامة والخاصة وعن القانون: ماهي ولماذا يحتاجها الإنسان وماهي معايير اعتبار حكومة ما شرعية وماهي الحقوق والحريات التي يجب أن تقيد، ولماذا وكيفية إجراء التقييد عليها ولماذا، كما تعرف فلسفة السياسة القانون وتحاول تحديد واجبات المواطن تجاه حكومته الشرعية -إن كانت تحكمه حكومة شرعية-.
* تعود الفلسفة السياسية للرغبة في التفكير في ما تطرحها الحياة السياسية من مشكلات، تستعصي على الفهم والحل، وهي تختلف عن علم السياسة من جهة أنه إحصاء وترتيب للنظم السياسية، وتختلف عن علم الاجتماع السياسي من جهة ما هو بحث في الابعاد الاجتماعية للتجربة السياسية.
*****************
فلسفة العلوم: يقصد به فلسفة القانون :عموما البحث في الموضوعات الأشد عمومية في مجال القانون، وهي مجال واسع لبحث الموضوعات الأكثر أهمية في مجال القانون مثل أساس الإلزام في القانون ويقصد بذلك بحث مسأله العدل والعدالة وأغلب موضوعات مادة المدخل إلى القانون التي تدرس في السنة الأولى بكليات الحقوق في جامعات مصر تنتمى فعلا لمجال فلسفة القانون. وتنقسم فلسفة القانون إلى عدد من المباحث هي الوجود القانونى والقيم القانونية والمعرفة القانونية ويضيف إليها البعض علم الاجتماع القانونى. ويبح الوجود القانونى في تعريف القانون وأساس إلزامه. وهنا يجرى التمييز عادة بين النص القانونى الصادر عن المشرع LEX وبين القانون المجرد أو الموضوعى الذي يشير إلى معنى العدل الأسمى JUS.
والقيم القانونية هي المبادئ والمثل الحاكمة للقانون هل هي العدل مثلا أم الأمن والاستقرار أم الحرية أم كلها معا. وما المقصود بكل منها. والمعرفة القانونية هي الوسائل التي يمكن بها التعرف على القانون : هل هي مجرد العقل أم التجربة والملاحظة، وماهى أدوات المعرفة القانونية. أما علم الاجتماع القانونى فيبحث في العلاقة بيم القانون والمجتمع. وتتعدد مدارس أو مذاهب فلسفة القانون بتعدد الحضارات الإنسانية وأنساقها الثقافية. ولعل أهم مقابلة بين مذاهب فلسفة القانون هي تلك التي تجرى بين مذاهب القانون الطبيعى وفلسفة القانون الوضعية والفلسفة الاجتماعية في القانون ومذهب المادية التاريخية. 6 أهم المراحل التي مر بها القانون / القوة تنشئ الحق وتحميه.
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح