*** لم دوما"" المرأه اللغز والسر الغامض ""..أيها الرجل.؟.
مقدمه :
المراه هي هذا اللغز الذي لم يقوى الرجل من بدء التكوين وليومنا هذاوقد يكون للازل...على حله وهي السر الغامض دوما بعقل وقلب وتفكير الرجل لماذا يا ترى...!!!؟.
- فقط لأنها تختلف عنك تكوينا وطبيعة وحتى عند خلقها كانت من ضلعك
( الاعوج)وسبب عوجه ليكون مقوسا ويحمي القب .. ومع انها كانت اقرب الى قلبك منذ خلقت ,الا انه لا زلت تجهلها..
- ولان المرأه كالكتاب تهتم بالموضوع والجوهر .. وما يحويه الكتاب ولا تنظر للحظه لغلاف هذا الكتاب فيبهرها .. كانت هي اللغز والسر الغامض بالتكوين الالاهي سبحانه الذي اعزنا بالاسلام وكرمنا بكتابه وكملنا وجملنا الحبيب المصطفى محمد صللى الله عليه وسلم ,, وكانت لنا الجنة ثوابا واجرا ومفازا...
- بعض الكتب قد يجذبك غلافها و تتشجع لقراءتها لكنك حين تقراها تجدها لاتحمل اي معنى او عبرة و فارغة في صميمها غرتك بغلافها فقط و ظننت انك ستجد فيها غايتك عناوينها البراقة كاذبة خادعة لكنك لم تجد فيها ما يفيدك بل و قد تجد فيها افكارا تشوه ما لديك من قيم و مبادئ .
- كذلك هي المرأة التي تتغنى بجمالها الخارجي دون ان تحمل في داخلها اي مشاعر او قيم و تقدر ما رزقها الله من جمال ,ولا تعرف كيف تقدره او تشكره عليه و لا حتى ان تحافظ عليه...!!!.
- وبعض الكتب قد يلفتك عنوانها و لا يجذبك شكلها و لا تتشجع لقراءتها و قد تحملها معك مرارا دونما ان تفكر في قراءتها و التعمق فيها لكنك اذا ما فتحت اولى صفحاتها تجد نفسك متشوقا لاكمالها و معرفة ما يخفى عليك من مكنوناتها و ما تستغربه اكثر و اكثر انك تجد فيها ما يعود عليك بالنفع بل و قد تجد نفسك فيها و تشعر بانها تنير أفقك و توسع ثقافتك او تجدها تتفق معك و تجاري رغباتك واهواءك ...
وكذلك هي المرأة التي لا تحاول لفت الانتباه اليها بشكلها الخارجي و هذا لا يعني اهمالها له لكنها لا تعتبره اولوية للتعبير عن شخصيتها لكنها في الداخل جوهرة ثمينة لا يمتلكها الا من يستحقها فقط و يكون قادرا على اكتشافها و الحفاظ عليها.
اخي الرجل:
حاول دائماان تدرس من تحبها و تتعمق بشخصها وتختارها لتشاركك حياتك فهي من ستبقى معك لاخر الدرب حاول ان تفهمها ولا تغتر بالمظهر الخادع فهو غرًار ,حاول ان تحتويها بشخصيتك ...وان تدمجها بعالمك ...دون ان تتخلى هي عن كيانها وشخصيتها...هذا كله يحدث إذا ما وجد الحب و التفاهم بين الطرفين..
أخي الرجل:
كن واضحا صريحا لأبعد الحدود امنح نفسك انت الثقة كي تستشعرها هي فيك...ولا تنسى دائما انها خلقت منك لتكون معك و لك.
أخي الرجل:
كن جديرا بحبها فانت من يمتلك قلبها الذي منعت الكثيرين من الوصول اليه ليبقى حصنا منيعا لك وحدك انت .
اخي الرجل:
كن رجلا يقف بجانبها... واشعرها دوما انها ليست وحيدة... وانك معها دائما حاضرا او غائبا.
اخي الرجل:
- ماان تتعلم وتتثقف بماهية المرأه وسر كينونتها الغامضه ومكمن اللغز بها ...فستجدها( كمادة العجين ) بين يديك تشكلها كيفما شئت ..وكيفما رغبت ..لانها عندئذ ستكون قد شعرت بالامان...والاطمئنان والاستقرار...والدفيء ...
- وستعطيك باكثر مما تطلبه ...لان مالديها عظيم...لو أخلصت واعطت ..فلديها الموده .. والسعاده ..والثقه ..والامل ..والرغبه ...والطموح الذي تنشده..
- كن عظيماً لتقف وراؤك هذه المرأه التي تستحقها حبيبه... وعشيقه... وصديقه... وزوجة ...وام لأولادك...تربيهم وتعتني بهم وتسهر على راحتهم وتعلمهم وتنشأهم على الصلاح والفلاح ليكونوا لكما دعوة صالحة يوم ان تلقيا وجه الله الخالق الباريء المصور سبحانه تعالى في شانه.
يقول صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته).
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
مقدمه :
المراه هي هذا اللغز الذي لم يقوى الرجل من بدء التكوين وليومنا هذاوقد يكون للازل...على حله وهي السر الغامض دوما بعقل وقلب وتفكير الرجل لماذا يا ترى...!!!؟.
- فقط لأنها تختلف عنك تكوينا وطبيعة وحتى عند خلقها كانت من ضلعك
( الاعوج)وسبب عوجه ليكون مقوسا ويحمي القب .. ومع انها كانت اقرب الى قلبك منذ خلقت ,الا انه لا زلت تجهلها..
- ولان المرأه كالكتاب تهتم بالموضوع والجوهر .. وما يحويه الكتاب ولا تنظر للحظه لغلاف هذا الكتاب فيبهرها .. كانت هي اللغز والسر الغامض بالتكوين الالاهي سبحانه الذي اعزنا بالاسلام وكرمنا بكتابه وكملنا وجملنا الحبيب المصطفى محمد صللى الله عليه وسلم ,, وكانت لنا الجنة ثوابا واجرا ومفازا...
- بعض الكتب قد يجذبك غلافها و تتشجع لقراءتها لكنك حين تقراها تجدها لاتحمل اي معنى او عبرة و فارغة في صميمها غرتك بغلافها فقط و ظننت انك ستجد فيها غايتك عناوينها البراقة كاذبة خادعة لكنك لم تجد فيها ما يفيدك بل و قد تجد فيها افكارا تشوه ما لديك من قيم و مبادئ .
- كذلك هي المرأة التي تتغنى بجمالها الخارجي دون ان تحمل في داخلها اي مشاعر او قيم و تقدر ما رزقها الله من جمال ,ولا تعرف كيف تقدره او تشكره عليه و لا حتى ان تحافظ عليه...!!!.
- وبعض الكتب قد يلفتك عنوانها و لا يجذبك شكلها و لا تتشجع لقراءتها و قد تحملها معك مرارا دونما ان تفكر في قراءتها و التعمق فيها لكنك اذا ما فتحت اولى صفحاتها تجد نفسك متشوقا لاكمالها و معرفة ما يخفى عليك من مكنوناتها و ما تستغربه اكثر و اكثر انك تجد فيها ما يعود عليك بالنفع بل و قد تجد نفسك فيها و تشعر بانها تنير أفقك و توسع ثقافتك او تجدها تتفق معك و تجاري رغباتك واهواءك ...
وكذلك هي المرأة التي لا تحاول لفت الانتباه اليها بشكلها الخارجي و هذا لا يعني اهمالها له لكنها لا تعتبره اولوية للتعبير عن شخصيتها لكنها في الداخل جوهرة ثمينة لا يمتلكها الا من يستحقها فقط و يكون قادرا على اكتشافها و الحفاظ عليها.
اخي الرجل:
حاول دائماان تدرس من تحبها و تتعمق بشخصها وتختارها لتشاركك حياتك فهي من ستبقى معك لاخر الدرب حاول ان تفهمها ولا تغتر بالمظهر الخادع فهو غرًار ,حاول ان تحتويها بشخصيتك ...وان تدمجها بعالمك ...دون ان تتخلى هي عن كيانها وشخصيتها...هذا كله يحدث إذا ما وجد الحب و التفاهم بين الطرفين..
أخي الرجل:
كن واضحا صريحا لأبعد الحدود امنح نفسك انت الثقة كي تستشعرها هي فيك...ولا تنسى دائما انها خلقت منك لتكون معك و لك.
أخي الرجل:
كن جديرا بحبها فانت من يمتلك قلبها الذي منعت الكثيرين من الوصول اليه ليبقى حصنا منيعا لك وحدك انت .
اخي الرجل:
كن رجلا يقف بجانبها... واشعرها دوما انها ليست وحيدة... وانك معها دائما حاضرا او غائبا.
اخي الرجل:
- ماان تتعلم وتتثقف بماهية المرأه وسر كينونتها الغامضه ومكمن اللغز بها ...فستجدها( كمادة العجين ) بين يديك تشكلها كيفما شئت ..وكيفما رغبت ..لانها عندئذ ستكون قد شعرت بالامان...والاطمئنان والاستقرار...والدفيء ...
- وستعطيك باكثر مما تطلبه ...لان مالديها عظيم...لو أخلصت واعطت ..فلديها الموده .. والسعاده ..والثقه ..والامل ..والرغبه ...والطموح الذي تنشده..
- كن عظيماً لتقف وراؤك هذه المرأه التي تستحقها حبيبه... وعشيقه... وصديقه... وزوجة ...وام لأولادك...تربيهم وتعتني بهم وتسهر على راحتهم وتعلمهم وتنشأهم على الصلاح والفلاح ليكونوا لكما دعوة صالحة يوم ان تلقيا وجه الله الخالق الباريء المصور سبحانه تعالى في شانه.
يقول صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته).
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح