الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
بوح الروح السبت نوفمبر 21, 2009 9:29 pm*ماهو المثلث المرعب لمحو أى شعب من الوجود؟
ان أي شعب من شعوب الارض يحتاج الى ما يسمى مقومات الحياة ..وهي ارض يعيش عليها ليعمرها ويتفاعل معها تفاعلا ايجابيا ..كذلك لانسان صالح يعشق الحياه ويتوق ليكون عاملا وخادما لها يصونها ويلبي ما تحتاجه .
وايضا للوسائل والامكانيات والاحتياجات التي تتطلبها العمليه وهذا هو المثلث المفترض ان يكون متواجدا باي شعب..والالما كان بمقدوره البقاء او الصمود على
الوجود ..فالارض ان سلبت منه فما بال الانسان ان يفعل وان ملك الاارده ..!!!
والعزيمه والتصميم وهو محروم من الارض واعمارها بسبب وضع اليد عليها من محتل بغيض عاد عليها ومسيطر ..ومن هنا تنشأ الحروب والمعارك
والتحدي والاعداد والاستعداد للثورة من اجل التحرر للارض . والارض اشبه ما تكون
الى العرض بالنسبه للانسان ويجب عليها ان تكون ذات سياده وكينونه ويقدم الغالي والنفيس لامتلاك حقه بالتصرف لتلك الارض كيفما شاء دون حسيب او رقيب الامن قانون ودستور الدوله الوطنيه
اما المنع او الترهيب فهذا كله يسلبه الاراده ويقعده ويشله عن العمل .
اما اذا ما استهدف الانسان وهو السيد على هذه الارض وشلت ارادته سواء بالقسر او الاجبار او القهر بالاحتلال او الاستعمار وتسخيره على هوى السيد الجديد
والغريب عن تلك الارض واما بان يتمكن من لبه
وعقله ويجعله يتخبط بما يريد ولا يقوى على تحديد ارادة الفعل فيكون أشبه بالرجل الآلي الذي لا يعمل ‘لا من خلال أوامر ونواهي تأتيه من السيد الملقم عبر
الريبورت (المحتل او المستعمر ) وهنا يصبح مؤديا ما يمليه عليه سيده وبالتاكيد ستكون تلك الاوامر غايتها الاهداف والاستراتيجيه للعدو وليست مصالحه هو والمجتمع .
وليتمكن من كل هذا بعمل على النواجي التاليه :
1- . هدم العقيده
2- هدم الحضاره للشعوب لقطع السبل عت الحاضر
3- تشويه الذكريات والاحساس بالماضي
4- سرقة الحياة
5- الجهل
6- الفقر
7- تدمير النشيء
8- تفشي الامراض
9- الحصار الاقتصادي
10- استحالة الحيا ة
كل هذه الاسباب اذا ما تمكن منها اصبح المجتمع ما هو الا قطيع من الغنام تصحى وتنام وفق ارادة راعيها ..وكذلك مسخرة بلا امل او هدف او طموح والا كيف بمن
يجهل ماضيه بحضارته وجهله لحاضره ان يتقدم ويعمل على الابتكار والابداع وسيكونون حتما غارقون في سببات الجهل لان الجهل ظلام وحين يسلبهم ارادتهم لا بد
وان يغدوا يدورون فيفلكه وهنا ترتبط علة وجودهم باستمرار الاستعمار او الاحتلال ويصبح عاملا مهما لبقاء الاستعمار ليبقى هو نا هيك عن الفقر والجوع
والاحتياجات الدائمه والمستمره وهذه الاحتياجات من شانها ان تقعده عن التفكير بالتحرر والمطالبه بالثوره او حت التفكير الا بتوفير لقمة العيش وان كانت لا تسد
احتياجاته والاسرهو ومن هنا تنشا الامراض الناتجخ عن الحاجة الغذائيه وكذلك من الجهل الذي يلفهم فيوهن الجسم ويضعف بغية عدم النشاط والمثابره على التحفز
والنخوه لااحة هكذا وضع قائم عنده يكون الانسان او الفرد مقودا وليس قائدا وخادما وليس سيدا كما سيبقى فاقدا لاسباب الوجود اذ انه فقد الامل والطموح والتفكير
بالمستقبل الامر الذي سلب منه اسباب الحياة
ناهيك عن حرمان النشيء من العلم والاخذ باسبابه لان العلم اساس كل التطور والتقدم وهو ايضا عاملا اساسيا وركيزة اساسيه للمقاومه لان الحروب والثرورات
اضحت من اسباب نجاحها العلم والتقدم العلمي وتسخير ه في المجهود الحربي وفي اسباب التفوق على العدو ؟
كما يضرب عليه حصارا اقتصاديا شمالا وقاسيا ليبقى تابعا له ويدر عليه مدخولات الامن القومي الاقاصادي وتكون اموره الاقتصاديه والمعيشه بارادة بقاء المحتل
واستدامة احتلاله ,وهنا تبدأ الهجرات وترك الارض بغية افراغها من سكانها وتتم عمليه الحتلال بالهجرات العكسيه الامر الذي يجعل من التركيب السكاني والمجتمعي
خلل كبيرا يؤثر ليس فقط على الاقليه او الاكثريه بل وعلى التركيبه المجتمعيه مما تجعل من ادوات التواصل والارتباط بين السكان امرا صعبا ان لم يكن محلا اصلا .
ويصبحون اقليه بوطن لهم(كارض وانسان) .ولك ما حصل في فلشطين وما يحصل الا نموذجا حيا وصالحا من محتل بغيض عمل بكل تلك الاهداف وبشكل متنامي ةمتسارع لمحو الشعب وفراغ الارض تمهيدا للاجهاز عليها وهي الدوله الضاربه بجذور التاريخ الانساني وتمد جذورها دينيا كمهد للديانات الثلاث وجغرافيا وتاريخيا وموقعا استراتيجيا مهما للغايه وهذا الارث هو من اوقعها بالاطماع بها كما ان امتدادها العربي والمتجذر اسلاميا ودوليا ايضا . لكن هي النوايا الاستعماريه والاحتلاليه وايضا السكوت الاعمى وغير المسبوق من الامم المتحده والتي من اسس قيامها وكينونتها الحفاظ على الامن والسلم الدوليين واستتباب الامن لشعوب الارض وفض النزاعات لا تضميد جروح وترقيع وتوقيع معاهدات لا تساوي الايام والسنون ولا حتى الحبر التي كتبت به .والعراق تلك الدوله الضاربه بعمق التاريخ الغائر بالارث الانساني والتي مدت العالم بالسنن والقيم ولامتلاكها اسباب التقدم العلمي اصبحت مطمعا للقضم والتدمير ومحو الشعب بنفس الاسلوب الذي استخدم في فلسطين .. وهذا ما سمي او اطلق عليه النظام العالمي الجديد وما الامم المتحده الا وراعية له رغم اسسها واسباب وجودها عكس ما يحصل الان ولهذا فناقوس الخطر بدا واضحا لكل شعوب الارض ان بقي الحال ودوامه وما الامم المتحده الا مجموعة تلك الدول والمستهدفه ايضا اذا لم يكن اليوم فلليوم التي تكون تحت مرمى اهداف الاستكبار العالمي الجديد والغول الامريكي المتصهين بعنصرية لا سابق لها منذ ان كان الانسان على هذا الكون ..ولا احد بمنأى عن مرمى الاستهداف مطلقا ..!!!!!!!.وهنا لا بد من صرخة للعالم اجمع ( اسمعوا وعوا فهل لا بد من حرب كونيه لتعاد الحسابات من جديد ...ولم كل هذا ولصالح من ؟ .حفننننننننننننننننننننة من الاشششششششششششششراااااااااااار.
ملاحظه :
لم اشأ ان اتحدث عن هدم العقيده والدين لا تجاهلا بل للاهميه وان الدين هو الاساس وهو الركيزه الاوليه على كل الصعد التي تم المرور وتناولتها .
بوح الروح
ان أي شعب من شعوب الارض يحتاج الى ما يسمى مقومات الحياة ..وهي ارض يعيش عليها ليعمرها ويتفاعل معها تفاعلا ايجابيا ..كذلك لانسان صالح يعشق الحياه ويتوق ليكون عاملا وخادما لها يصونها ويلبي ما تحتاجه .
وايضا للوسائل والامكانيات والاحتياجات التي تتطلبها العمليه وهذا هو المثلث المفترض ان يكون متواجدا باي شعب..والالما كان بمقدوره البقاء او الصمود على
الوجود ..فالارض ان سلبت منه فما بال الانسان ان يفعل وان ملك الاارده ..!!!
والعزيمه والتصميم وهو محروم من الارض واعمارها بسبب وضع اليد عليها من محتل بغيض عاد عليها ومسيطر ..ومن هنا تنشأ الحروب والمعارك
والتحدي والاعداد والاستعداد للثورة من اجل التحرر للارض . والارض اشبه ما تكون
الى العرض بالنسبه للانسان ويجب عليها ان تكون ذات سياده وكينونه ويقدم الغالي والنفيس لامتلاك حقه بالتصرف لتلك الارض كيفما شاء دون حسيب او رقيب الامن قانون ودستور الدوله الوطنيه
اما المنع او الترهيب فهذا كله يسلبه الاراده ويقعده ويشله عن العمل .
اما اذا ما استهدف الانسان وهو السيد على هذه الارض وشلت ارادته سواء بالقسر او الاجبار او القهر بالاحتلال او الاستعمار وتسخيره على هوى السيد الجديد
والغريب عن تلك الارض واما بان يتمكن من لبه
وعقله ويجعله يتخبط بما يريد ولا يقوى على تحديد ارادة الفعل فيكون أشبه بالرجل الآلي الذي لا يعمل ‘لا من خلال أوامر ونواهي تأتيه من السيد الملقم عبر
الريبورت (المحتل او المستعمر ) وهنا يصبح مؤديا ما يمليه عليه سيده وبالتاكيد ستكون تلك الاوامر غايتها الاهداف والاستراتيجيه للعدو وليست مصالحه هو والمجتمع .
وليتمكن من كل هذا بعمل على النواجي التاليه :
1- . هدم العقيده
2- هدم الحضاره للشعوب لقطع السبل عت الحاضر
3- تشويه الذكريات والاحساس بالماضي
4- سرقة الحياة
5- الجهل
6- الفقر
7- تدمير النشيء
8- تفشي الامراض
9- الحصار الاقتصادي
10- استحالة الحيا ة
كل هذه الاسباب اذا ما تمكن منها اصبح المجتمع ما هو الا قطيع من الغنام تصحى وتنام وفق ارادة راعيها ..وكذلك مسخرة بلا امل او هدف او طموح والا كيف بمن
يجهل ماضيه بحضارته وجهله لحاضره ان يتقدم ويعمل على الابتكار والابداع وسيكونون حتما غارقون في سببات الجهل لان الجهل ظلام وحين يسلبهم ارادتهم لا بد
وان يغدوا يدورون فيفلكه وهنا ترتبط علة وجودهم باستمرار الاستعمار او الاحتلال ويصبح عاملا مهما لبقاء الاستعمار ليبقى هو نا هيك عن الفقر والجوع
والاحتياجات الدائمه والمستمره وهذه الاحتياجات من شانها ان تقعده عن التفكير بالتحرر والمطالبه بالثوره او حت التفكير الا بتوفير لقمة العيش وان كانت لا تسد
احتياجاته والاسرهو ومن هنا تنشا الامراض الناتجخ عن الحاجة الغذائيه وكذلك من الجهل الذي يلفهم فيوهن الجسم ويضعف بغية عدم النشاط والمثابره على التحفز
والنخوه لااحة هكذا وضع قائم عنده يكون الانسان او الفرد مقودا وليس قائدا وخادما وليس سيدا كما سيبقى فاقدا لاسباب الوجود اذ انه فقد الامل والطموح والتفكير
بالمستقبل الامر الذي سلب منه اسباب الحياة
ناهيك عن حرمان النشيء من العلم والاخذ باسبابه لان العلم اساس كل التطور والتقدم وهو ايضا عاملا اساسيا وركيزة اساسيه للمقاومه لان الحروب والثرورات
اضحت من اسباب نجاحها العلم والتقدم العلمي وتسخير ه في المجهود الحربي وفي اسباب التفوق على العدو ؟
كما يضرب عليه حصارا اقتصاديا شمالا وقاسيا ليبقى تابعا له ويدر عليه مدخولات الامن القومي الاقاصادي وتكون اموره الاقتصاديه والمعيشه بارادة بقاء المحتل
واستدامة احتلاله ,وهنا تبدأ الهجرات وترك الارض بغية افراغها من سكانها وتتم عمليه الحتلال بالهجرات العكسيه الامر الذي يجعل من التركيب السكاني والمجتمعي
خلل كبيرا يؤثر ليس فقط على الاقليه او الاكثريه بل وعلى التركيبه المجتمعيه مما تجعل من ادوات التواصل والارتباط بين السكان امرا صعبا ان لم يكن محلا اصلا .
ويصبحون اقليه بوطن لهم(كارض وانسان) .ولك ما حصل في فلشطين وما يحصل الا نموذجا حيا وصالحا من محتل بغيض عمل بكل تلك الاهداف وبشكل متنامي ةمتسارع لمحو الشعب وفراغ الارض تمهيدا للاجهاز عليها وهي الدوله الضاربه بجذور التاريخ الانساني وتمد جذورها دينيا كمهد للديانات الثلاث وجغرافيا وتاريخيا وموقعا استراتيجيا مهما للغايه وهذا الارث هو من اوقعها بالاطماع بها كما ان امتدادها العربي والمتجذر اسلاميا ودوليا ايضا . لكن هي النوايا الاستعماريه والاحتلاليه وايضا السكوت الاعمى وغير المسبوق من الامم المتحده والتي من اسس قيامها وكينونتها الحفاظ على الامن والسلم الدوليين واستتباب الامن لشعوب الارض وفض النزاعات لا تضميد جروح وترقيع وتوقيع معاهدات لا تساوي الايام والسنون ولا حتى الحبر التي كتبت به .والعراق تلك الدوله الضاربه بعمق التاريخ الغائر بالارث الانساني والتي مدت العالم بالسنن والقيم ولامتلاكها اسباب التقدم العلمي اصبحت مطمعا للقضم والتدمير ومحو الشعب بنفس الاسلوب الذي استخدم في فلسطين .. وهذا ما سمي او اطلق عليه النظام العالمي الجديد وما الامم المتحده الا وراعية له رغم اسسها واسباب وجودها عكس ما يحصل الان ولهذا فناقوس الخطر بدا واضحا لكل شعوب الارض ان بقي الحال ودوامه وما الامم المتحده الا مجموعة تلك الدول والمستهدفه ايضا اذا لم يكن اليوم فلليوم التي تكون تحت مرمى اهداف الاستكبار العالمي الجديد والغول الامريكي المتصهين بعنصرية لا سابق لها منذ ان كان الانسان على هذا الكون ..ولا احد بمنأى عن مرمى الاستهداف مطلقا ..!!!!!!!.وهنا لا بد من صرخة للعالم اجمع ( اسمعوا وعوا فهل لا بد من حرب كونيه لتعاد الحسابات من جديد ...ولم كل هذا ولصالح من ؟ .حفننننننننننننننننننننة من الاشششششششششششششراااااااااااار.
ملاحظه :
لم اشأ ان اتحدث عن هدم العقيده والدين لا تجاهلا بل للاهميه وان الدين هو الاساس وهو الركيزه الاوليه على كل الصعد التي تم المرور وتناولتها .
بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
» * * * * * * في بلادنا ..
» * * * * * في بلادي ..
» * * * * * * في بلادي ...
» * * * * * * في بلادي ..
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
» * * * * * * مِن غيرتي ..