جمال المرأة في مخ الرجل
في عصر طب التجميل هناك رأي قد لا يتفق معه كثيرون يقول: "لا توجد امرأة غير جميلة، ولكن توجد امرأة لا تستطيع إبراز أنوثتها وجمالها"
أكدت دراسة حديثة أجراها باحثون في معهد "ماساشوستس" بالولايات المتحدة نشرت في مجلة "نيورون" أن جمال المرأة يؤثر في مخ الرجل على مستوى طبيعي مباشر وليس على مستوى ذهني وفكري رفيع.
وقد استخدمت في هذه الدراسة صور لنساء في منتصف العشرينيات من أعمارهن بدرجات متفاوتة من الجاذبية، وتم قياس أثر تلقي الرجال المشاركين في الدراسة لـ80 صورة لوجوههن، وقد برهنت الدراسة رقمياً أن هذا الأثر يقارب وجبة شهية بالنسبة لشخص جائع أو تأثير دواء بالنسبة لمريض يعاني من حالة مؤلمة.
وقال دكتور هانز بريتي المشارك في الدراسة أن النتائج تؤكد عدم صحة للأبحاث التي تفيد أن الجمال ليس إلا نتاجاً لقيم المجتمع.
والملاحظ أن مقاييس القبح في مجتمع ما قد تكون هي مقاييس الجمال عند مجتمع آخر، وحتى داخل المجتمع نفسه تتغير مقاييس الجمال من جيل إلى آخر، فقد كانت البدانة محببة في المرأة العربية قديما، كدلالة على وضعية اجتماعية ما، بينما كانت النحافة تعني ضعف المرأة صحيا، أما اليوم فصارت البدانة أمرا غير محبب، وبات العالم خاضعا لسلطة النموذج الواحد الذي تقدمه دور الأزياء، وتجسده فنانات الفيديو كليب.
رأي قد لا يتفق معه كثيرون يقول "لا توجد امرأة غير جميلة، ولكن توجد امرأة لا تستطيع إبراز أنوثتها وجمالها"، لكن طب التجميل يرفعه شعارا دعائيا، فهي دعوة لصناعة الجمال، التي باتت من أهم الصناعات الطبية في العالم، بناء على النموذج الذي تقدمه عارضات الأزياء، وبطلات السينما.
بوح الروح
في عصر طب التجميل هناك رأي قد لا يتفق معه كثيرون يقول: "لا توجد امرأة غير جميلة، ولكن توجد امرأة لا تستطيع إبراز أنوثتها وجمالها"
أكدت دراسة حديثة أجراها باحثون في معهد "ماساشوستس" بالولايات المتحدة نشرت في مجلة "نيورون" أن جمال المرأة يؤثر في مخ الرجل على مستوى طبيعي مباشر وليس على مستوى ذهني وفكري رفيع.
وقد استخدمت في هذه الدراسة صور لنساء في منتصف العشرينيات من أعمارهن بدرجات متفاوتة من الجاذبية، وتم قياس أثر تلقي الرجال المشاركين في الدراسة لـ80 صورة لوجوههن، وقد برهنت الدراسة رقمياً أن هذا الأثر يقارب وجبة شهية بالنسبة لشخص جائع أو تأثير دواء بالنسبة لمريض يعاني من حالة مؤلمة.
وقال دكتور هانز بريتي المشارك في الدراسة أن النتائج تؤكد عدم صحة للأبحاث التي تفيد أن الجمال ليس إلا نتاجاً لقيم المجتمع.
والملاحظ أن مقاييس القبح في مجتمع ما قد تكون هي مقاييس الجمال عند مجتمع آخر، وحتى داخل المجتمع نفسه تتغير مقاييس الجمال من جيل إلى آخر، فقد كانت البدانة محببة في المرأة العربية قديما، كدلالة على وضعية اجتماعية ما، بينما كانت النحافة تعني ضعف المرأة صحيا، أما اليوم فصارت البدانة أمرا غير محبب، وبات العالم خاضعا لسلطة النموذج الواحد الذي تقدمه دور الأزياء، وتجسده فنانات الفيديو كليب.
رأي قد لا يتفق معه كثيرون يقول "لا توجد امرأة غير جميلة، ولكن توجد امرأة لا تستطيع إبراز أنوثتها وجمالها"، لكن طب التجميل يرفعه شعارا دعائيا، فهي دعوة لصناعة الجمال، التي باتت من أهم الصناعات الطبية في العالم، بناء على النموذج الذي تقدمه عارضات الأزياء، وبطلات السينما.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح