الاعجاز الدوائي بالقران والسنه (الحلبه , الحناءو الخل , الرطب )
الحُلبة ( Fenugreek)
روي عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال : " لو تعلم أُمتي ما في الحُلبةِلاشتروا و لو بوزنها ذهباً ." ( مجمع الزوائد5/44) .
الإعجاز العلمي :
الحلبة لها فوائد عديدة ، و قد أجريت في الهند بحوث عديدة عليها في القرن الحالي ، و أثبتت أن 2 جرام من الحلبة المطحونة تعادل وحدة أنسولين ، لذلك تستخدمها الهند حالياً في علاج مرض السكر من النوع الأول ، أي المعتمدين على الأنسولين من الخارج ، و كذلك النوع الثاني ، أي غير المعتمدين على الانسولين من الخارج . و تحتوي الحلبة على سلاسل البيتيدات بالمرتبطة بالزنك ، و التي يعزى إليها التأثير على سكر الدم ، وهذا علاوة على زيادة ما بها من الأحماض الأمينية و الكبريتية ،وهي التي تساعد على تحويل السلاسل البيتيدية لمصنعات البنكرياس إلى إنسولين فَعال .
و قد سبق أن ذكرنا أن مرضى السكر من النوع الثاني يعانون نقصاً في الرابطة الكبريتية التي تربط هذين الخيطين لتعطي جُزيء الإنسولين الفعال ، لذلك فإن إمداد الكبريت في صورته العضوية في النباتات يزيد من تحول هذه الخيوط ، التي غالباً ما تفرز في صورة طبيعية ، إلى الأنسولين الفعال.و تشير الأبحاث إلى أن بذور الحلبة تحتوي على مادة مضادة للالتهاب ، لذلك تستخدم في حالات آلام المفاصل ، كما أن كمادات الحلبة تستخدم في علاج الجروح .
المواد الفعالة :
1ـ بجانب ما سبق فإنها تحتوي على قلويات هي التريجونلين Trigonellene و الكولين Choline ، و مواد صماغية ، و بروتين ، سبق الكلام عنه ، و زيوت ثابتة .
2ـ تحتوي بذور الحلبة على مادة ديوسجنين ، وهي مادة لها مفعول شبيه بمفعول هرمون الاستروجين الأنثوي ، و لذلك تستخدم في علاج متاعب المرأة في سن اليأس .
3 ـ ثبت أن المستخلص المائي منها يزيد من إدرار اللبن ، كما انه يساعد في حالات تأخير الدورة الشهرية .
4 ـ تحتوي الحلبة على مادة Trimethylamine ، وهي تستخدم كمنشط جنسي للنساء .
الحــنـــــــــــــاء:
(Lawsonia inermis )
روى ابن ماجة في سننه : ( أنَّ النبي صلى الله عليه و سلم كان إذا صُدع غلَّف رأسه بالحناء ،و يقول : إنه نافع بإذن الله ). ذكره ابن القيم في زاد المعاد .
و روى ابن ماجة في سننه : ( كان لا يصيب النبي صلى الله عليه و سلم قرحةٌ و لا شوكةٌ إلا وضع عليها الحناء ).رواه ابن ماجة (3502) كتاب الطب .
و روى أحمد في مسنده ،و أبو داود في السنن : ( أنَّ رسول الله صلى الله عليه و سلم ما شكا إليه أحد وجعاً في رأسه إلا قال : احتجهم ، و لا شكا إليه وجعاً في رجليه إلا قال له : اختضب بالحناء). رواه أحمد (6/462) .
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إن أحسن ما غيرتم به هذا الشيب الحناء و الكتم ".
ما هو الحناء ؟ و ما هي فوائده الطبية ؟
يستخرج الحناء من شجرة الحناء ، و هي شجرة تشبه شجرة الرمان ، و يصل طولها إلى (3) أمتار ، مستديمة الخضرة ، لها أوراق بيضاء بطول(3ـ 4) سم ، تجمع هذه الأوراق ، و تجفف ، و تطحن ،و تباع كمسحوق . تنتشر زراعة شجرة الحناء في المناطق الحارة ، و خاصة في مصر و الجزيرة العربية و الهند .
1. يفيد الحاء في علاج الصداع و لكن فائدته ليست مطلقة ، فهو لا يعالج كل أنواع الصداع ،و إنما الصداع الناجم عن فرط التوتر الشرياني ،و ذلك بامتلاكه الخاصيتين ، فهو ينظم ضربات القلب ،و ينبه القلب من جهة ،و يسبب ارتخاء العضلات و توسيع الأوعية الدموية من جهة أخرى.
2. أما استخدام الحناء في علاج الجروح ، و القرح فقائم على امتلاك الحناء لخاصيتين :
(الأولى ) احتواؤه على صادات حيوية فعالة ضد أنواع كثيرة من الجراثيم .
(و الثانية ): احتواؤه على مواد قابضة للقضاء على الالتهابات الفطرية بالقضاء على الرطوبة ، و إزالة الوسط لنمو الفطور.
3. استخدام الحناء في علاج آلام الرجلين ، و خاصةً القدمين قائم على علاج السحجات الناجمة عن السير ، و علاج داء الأفوات الفطرية ، و ذلك بتخفيف الجلد و القضاء على الرطوبة .
الــخــــــــل:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" نِعم الإدامُ الخلُّ " الحديث رواه مسلم (4/16) و أحمد (3/301) .
و قال : " اللهم بارك في الخلِّ فإنَّه كان إدام الأنبياء قبلي " رواه ابن ماجة (3318) ،و ضعيف الجامع (5973) .
و الخل و بخاصة خل التفاح له فوائد عظيمة ، فهو يقلل دهون الدم ، و ذلك إذا أخذ بواقع ملعقة على ماء السلاطة الخضراء مع الأكل ، فغنه يذيب الدهون ، و ذلك لأن الخل هو حمض الأستيك . و المركب الوسطي في جسم الإنسان و الذي له علاقة بالبروتين ، و الدهون و الكربوهيدرات ، يسمى أسيتوأسيتات Acetoacetate ـ أي أن تناول الخل بصفة منتظمة في مكونات الطعام ، أي في السلاطة الخضراء أو ملعقة صغيرة على كوب ماء ، و بخاصة إذا كان خل التفاح ، فإنه يحافظ على مستوى دهون الجسم ، كما يقلل من فرصة تصلب الشرايين او تنعدم تماماً ، لأنه يحول الزائد منها إلى المركب الوسطي و هو الأسيتوأسيتات الذي يدخل في التمثيل الغذائي .
و الثابت عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه كان يأكل الخل مع الزيت . , في عام الرماد كان سيدنا عمر لا يأكل إلا الزيت و الخل ، و ما أكل لحماً إلا بعد أن أكل فقراء المسلمين .
و خل التفاح أفضل أنواع الخل ، لأنه بجانب حمض الأستيك المكون الأساسي له ، فإنه يحتوي على عديد من الأحماض العضوية اللازمة للجسم في التمثيل الغذائي ، إلى جانب العديد من المعادن اللازمة للجسم .
و قد جاء في كتاب الطب الشعبي للدكتور جارفيس أن الخل مطهر للأمعاء من الجراثيم ، كما أنه مطهر لالتهابات حوض الكلى و المثانة ن حيث ذكر أن الخل يقضي على الصديد الموجود بالبول .
الرُطَب و تسهيل الولادة:
قال تعالى في سورة مريم : ( فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قال ياليتني مت قبل هذا و كنت نسياً منسياً . فناداها من تحتها ألا تخافي و لا تحزني قد جعل ربك تحتك سرياً . و هزي غليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً . فكلي و أشربي و قري عيناً ) .
مريم( 23 ـ26 ).
هناك حكم طبية معجزة في هذه الايات تتعلق باختيار ثمار النخيل دون سواه من ناحية ، ثم توقيته مع مخاض الولادة من ناحية أخرى :
1 ـ تبين في الأبحاث المجراة على الرطب أي ثمرة النخيل الناضجة ، أنها تحوي مادة مقبضة للرحم ، تقوي عمل عضلات الرحم في الأشهر الأخيرة للحمل فتساعد على الولادة من جهة كما تقلل كمية النزف الحاصل بعد الولادة من جهة أخرى .
2 ـ الرطب يحوي نسبة عالية من السكاكر البسيطة السهلة الهضم و الامتصاص ، مثل سكر الغلوكوز ومن المعروف أن هذه السكاكر هي مصدر الطاقة الأساسية و هي الغذاء المفضل للعضلات ، و عضلة الرحم من اضخم عضلات الجسم و تقوم بعمل جبار أثناء الولادة التي تتطلب سكاكر بسيطة بكمية جيدة و نوعية خاصة سهلة الهضم سريعة الامتصاص ، كتلك التي في الرطب و نذكر هنا بأن علماء التوليد يقدمون للحامل و هي بحالة المخاض الماء و السكر بشكل سوائل و لقد نصت الآية الكريمة على إعطاء السوائل أيضاً مع السكاكر بقوله تعالى : ( فكلي و اشربي ) و هذا إعجاز آخر .
3 ـ إن من آثار الرطب أنه يخفض ضغط الدم عند الحوامل فترة ليست طويلة ثم يعود لطبيعة ،و هذه الخاصة مفيدة لأنه بانخفاض ضغط الدم تقل كمية الدم النازفة .
4 ـ الرطب من المواد الملينة التي تنظف الكولون ، ومن المعلوم طبياً أن الملينات النباتية تفيد في تسهيل وتأمين عملية الولادة بتنظيفها للأمعاء الغليظة خاصة ، و لنتذكر بأن الولادة يجب أن يسبقها رمضة شرجية ( حقنة ) لتنظيف الكولون.
بوح الروح
الحُلبة ( Fenugreek)
روي عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال : " لو تعلم أُمتي ما في الحُلبةِلاشتروا و لو بوزنها ذهباً ." ( مجمع الزوائد5/44) .
الإعجاز العلمي :
الحلبة لها فوائد عديدة ، و قد أجريت في الهند بحوث عديدة عليها في القرن الحالي ، و أثبتت أن 2 جرام من الحلبة المطحونة تعادل وحدة أنسولين ، لذلك تستخدمها الهند حالياً في علاج مرض السكر من النوع الأول ، أي المعتمدين على الأنسولين من الخارج ، و كذلك النوع الثاني ، أي غير المعتمدين على الانسولين من الخارج . و تحتوي الحلبة على سلاسل البيتيدات بالمرتبطة بالزنك ، و التي يعزى إليها التأثير على سكر الدم ، وهذا علاوة على زيادة ما بها من الأحماض الأمينية و الكبريتية ،وهي التي تساعد على تحويل السلاسل البيتيدية لمصنعات البنكرياس إلى إنسولين فَعال .
و قد سبق أن ذكرنا أن مرضى السكر من النوع الثاني يعانون نقصاً في الرابطة الكبريتية التي تربط هذين الخيطين لتعطي جُزيء الإنسولين الفعال ، لذلك فإن إمداد الكبريت في صورته العضوية في النباتات يزيد من تحول هذه الخيوط ، التي غالباً ما تفرز في صورة طبيعية ، إلى الأنسولين الفعال.و تشير الأبحاث إلى أن بذور الحلبة تحتوي على مادة مضادة للالتهاب ، لذلك تستخدم في حالات آلام المفاصل ، كما أن كمادات الحلبة تستخدم في علاج الجروح .
المواد الفعالة :
1ـ بجانب ما سبق فإنها تحتوي على قلويات هي التريجونلين Trigonellene و الكولين Choline ، و مواد صماغية ، و بروتين ، سبق الكلام عنه ، و زيوت ثابتة .
2ـ تحتوي بذور الحلبة على مادة ديوسجنين ، وهي مادة لها مفعول شبيه بمفعول هرمون الاستروجين الأنثوي ، و لذلك تستخدم في علاج متاعب المرأة في سن اليأس .
3 ـ ثبت أن المستخلص المائي منها يزيد من إدرار اللبن ، كما انه يساعد في حالات تأخير الدورة الشهرية .
4 ـ تحتوي الحلبة على مادة Trimethylamine ، وهي تستخدم كمنشط جنسي للنساء .
الحــنـــــــــــــاء:
(Lawsonia inermis )
روى ابن ماجة في سننه : ( أنَّ النبي صلى الله عليه و سلم كان إذا صُدع غلَّف رأسه بالحناء ،و يقول : إنه نافع بإذن الله ). ذكره ابن القيم في زاد المعاد .
و روى ابن ماجة في سننه : ( كان لا يصيب النبي صلى الله عليه و سلم قرحةٌ و لا شوكةٌ إلا وضع عليها الحناء ).رواه ابن ماجة (3502) كتاب الطب .
و روى أحمد في مسنده ،و أبو داود في السنن : ( أنَّ رسول الله صلى الله عليه و سلم ما شكا إليه أحد وجعاً في رأسه إلا قال : احتجهم ، و لا شكا إليه وجعاً في رجليه إلا قال له : اختضب بالحناء). رواه أحمد (6/462) .
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إن أحسن ما غيرتم به هذا الشيب الحناء و الكتم ".
ما هو الحناء ؟ و ما هي فوائده الطبية ؟
يستخرج الحناء من شجرة الحناء ، و هي شجرة تشبه شجرة الرمان ، و يصل طولها إلى (3) أمتار ، مستديمة الخضرة ، لها أوراق بيضاء بطول(3ـ 4) سم ، تجمع هذه الأوراق ، و تجفف ، و تطحن ،و تباع كمسحوق . تنتشر زراعة شجرة الحناء في المناطق الحارة ، و خاصة في مصر و الجزيرة العربية و الهند .
1. يفيد الحاء في علاج الصداع و لكن فائدته ليست مطلقة ، فهو لا يعالج كل أنواع الصداع ،و إنما الصداع الناجم عن فرط التوتر الشرياني ،و ذلك بامتلاكه الخاصيتين ، فهو ينظم ضربات القلب ،و ينبه القلب من جهة ،و يسبب ارتخاء العضلات و توسيع الأوعية الدموية من جهة أخرى.
2. أما استخدام الحناء في علاج الجروح ، و القرح فقائم على امتلاك الحناء لخاصيتين :
(الأولى ) احتواؤه على صادات حيوية فعالة ضد أنواع كثيرة من الجراثيم .
(و الثانية ): احتواؤه على مواد قابضة للقضاء على الالتهابات الفطرية بالقضاء على الرطوبة ، و إزالة الوسط لنمو الفطور.
3. استخدام الحناء في علاج آلام الرجلين ، و خاصةً القدمين قائم على علاج السحجات الناجمة عن السير ، و علاج داء الأفوات الفطرية ، و ذلك بتخفيف الجلد و القضاء على الرطوبة .
الــخــــــــل:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" نِعم الإدامُ الخلُّ " الحديث رواه مسلم (4/16) و أحمد (3/301) .
و قال : " اللهم بارك في الخلِّ فإنَّه كان إدام الأنبياء قبلي " رواه ابن ماجة (3318) ،و ضعيف الجامع (5973) .
و الخل و بخاصة خل التفاح له فوائد عظيمة ، فهو يقلل دهون الدم ، و ذلك إذا أخذ بواقع ملعقة على ماء السلاطة الخضراء مع الأكل ، فغنه يذيب الدهون ، و ذلك لأن الخل هو حمض الأستيك . و المركب الوسطي في جسم الإنسان و الذي له علاقة بالبروتين ، و الدهون و الكربوهيدرات ، يسمى أسيتوأسيتات Acetoacetate ـ أي أن تناول الخل بصفة منتظمة في مكونات الطعام ، أي في السلاطة الخضراء أو ملعقة صغيرة على كوب ماء ، و بخاصة إذا كان خل التفاح ، فإنه يحافظ على مستوى دهون الجسم ، كما يقلل من فرصة تصلب الشرايين او تنعدم تماماً ، لأنه يحول الزائد منها إلى المركب الوسطي و هو الأسيتوأسيتات الذي يدخل في التمثيل الغذائي .
و الثابت عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه كان يأكل الخل مع الزيت . , في عام الرماد كان سيدنا عمر لا يأكل إلا الزيت و الخل ، و ما أكل لحماً إلا بعد أن أكل فقراء المسلمين .
و خل التفاح أفضل أنواع الخل ، لأنه بجانب حمض الأستيك المكون الأساسي له ، فإنه يحتوي على عديد من الأحماض العضوية اللازمة للجسم في التمثيل الغذائي ، إلى جانب العديد من المعادن اللازمة للجسم .
و قد جاء في كتاب الطب الشعبي للدكتور جارفيس أن الخل مطهر للأمعاء من الجراثيم ، كما أنه مطهر لالتهابات حوض الكلى و المثانة ن حيث ذكر أن الخل يقضي على الصديد الموجود بالبول .
الرُطَب و تسهيل الولادة:
قال تعالى في سورة مريم : ( فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قال ياليتني مت قبل هذا و كنت نسياً منسياً . فناداها من تحتها ألا تخافي و لا تحزني قد جعل ربك تحتك سرياً . و هزي غليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً . فكلي و أشربي و قري عيناً ) .
مريم( 23 ـ26 ).
هناك حكم طبية معجزة في هذه الايات تتعلق باختيار ثمار النخيل دون سواه من ناحية ، ثم توقيته مع مخاض الولادة من ناحية أخرى :
1 ـ تبين في الأبحاث المجراة على الرطب أي ثمرة النخيل الناضجة ، أنها تحوي مادة مقبضة للرحم ، تقوي عمل عضلات الرحم في الأشهر الأخيرة للحمل فتساعد على الولادة من جهة كما تقلل كمية النزف الحاصل بعد الولادة من جهة أخرى .
2 ـ الرطب يحوي نسبة عالية من السكاكر البسيطة السهلة الهضم و الامتصاص ، مثل سكر الغلوكوز ومن المعروف أن هذه السكاكر هي مصدر الطاقة الأساسية و هي الغذاء المفضل للعضلات ، و عضلة الرحم من اضخم عضلات الجسم و تقوم بعمل جبار أثناء الولادة التي تتطلب سكاكر بسيطة بكمية جيدة و نوعية خاصة سهلة الهضم سريعة الامتصاص ، كتلك التي في الرطب و نذكر هنا بأن علماء التوليد يقدمون للحامل و هي بحالة المخاض الماء و السكر بشكل سوائل و لقد نصت الآية الكريمة على إعطاء السوائل أيضاً مع السكاكر بقوله تعالى : ( فكلي و اشربي ) و هذا إعجاز آخر .
3 ـ إن من آثار الرطب أنه يخفض ضغط الدم عند الحوامل فترة ليست طويلة ثم يعود لطبيعة ،و هذه الخاصة مفيدة لأنه بانخفاض ضغط الدم تقل كمية الدم النازفة .
4 ـ الرطب من المواد الملينة التي تنظف الكولون ، ومن المعلوم طبياً أن الملينات النباتية تفيد في تسهيل وتأمين عملية الولادة بتنظيفها للأمعاء الغليظة خاصة ، و لنتذكر بأن الولادة يجب أن يسبقها رمضة شرجية ( حقنة ) لتنظيف الكولون.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح