***فضل السواك الماخوذ من عود شجر الاراك
دخل علي بن أبي طالب على زوجته فاطمة الزهراء رضي الله عنه وعنها
دخل على فاطمة بنت خير البشر محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
فرآها تستاك بسواك من أراك
فقال لها في بيتين جميلين عجيبين :
حظيت يا عود الأراكِ بثغرها .. أما خفت يا عود الأراك أراكَ
لو كنت من أهـل القتال قتلتك .. ما فـاز منـي يا سِواكُ سِواكَ
عند كلمات أبي الحسن تتوقف الكلمات
رضي الله عنه وعن الزهراء,و اللبيب بالاشاره يفهم
شجر الأراك, وفوائده :
الذي ينمو بكثرة في أنحاء السودان كافة، ثبت علميا ان له قدرة فائقة وغريبة في علاج كثير من الأمراض .. فأوراق شجرة الاراك طاردة للغازات المعوية .. ومدرة للبول وطاردة للديدان إذا تناول المريض مغليها.. وتعالج [لبخة] اوراقه الخضراء أورام الروماتيزم ، والبواسير .. ومغلى لحاء ،
أو جذور شجرة الأراك يخفض الحمي بما فيها حمي الملاريا .. ومعروف ان السواك بفروعه [المساويك] يطهر الفم ويقوي الأسنان ، ويطيب رائحة الفم..
وثمار الأراك تساعد على الهضم [أندروس الأراك] وتستخدم أيضاً لعلاج الحصوة وطاردة للديدان ومدرة للبول ، ومفيدة في علاج تضخم الطحال ، والروماتيزم .. وذكر الشيخ «داؤود الإنطاكي» .. وهو أكبر مرجع للطب العربي القديم : [لا يقوم مقام حبه - يقصد ثمار الأراك - في تقوية الشهية شيء] ، أي انه فاتح للشهية .. وللعلماء الألمان أبحاث عديدة في نبات الأراك ، حيث صنعوا منه غرغرة لعلاج إلتهابات الفم من مستخلصاته .. كما نجحت إحدى الشركات هناك في إضافة إحدى المركبات التي فصلت من نبات الأراك ، وأضيفت لأحد معاجين الأسنان .. إنها حقا ثروة قومية مهملة!!
الأراك أحد نباتات العائلة الصليبية:
، ويمتاز بأن جذوره حريفة، وأوراقه مسهلة ترعاها الإبل، وأزهاره مريحة وثماره عنقودية، يقول تعالى في الآية (16) من سورة سبأ: [ وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل ] والخمط المذكور في هذه الآية هو شجرة الأراك الأراك متوفر بكثرة فى الجزيرة العربية وبلاد الشام وجنوب مصر اشتهر استعمال فروعه فى تنظيف الأسنان، وهو سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعمل أساسا فى تنظيف الأسنان والعناية بها، والسواك ليس فيه مواد ضارة بالإنسان، بل يمنع تسوس الأسنان ويقوى اللثة ويطيب الفم ومن الواجب الآن أن نصدق أن:
السواك هو فرشاة الأسنان الوحيدة ذات قوة التنظيف الثلاثية: ميكانيكية، وكيميائية، وحيوية! فالسواك من الناحية الميكانيكية يفيد في طرح بقايا الطعام الكامنة بين الأسنان، كما يزيل عن سطوحها الصبغات والميكروبات واللطع الجرثومية، ويتفق هذا مع طبيعة أليافه السليلوزية من حيث القوة والمرونة
أما عن الناحية الكيميائية فهي حقا مبهرة، فالسواك يحتوي على نسبة ليست ضئيلة من الفلورايد، وهو العنصر الحيوي الذي يمنح ميناء الأسنان صلابة ومقاومة ضد التأثير الحمضي للتسويس، ويوجد أيضا في السواك بلورات صلبة من مادة "السيليس" التي تحك طبقة البلاك التي تغطي سطح الأسنان وتسبب التسوس فتتخلص منها تماما، وأيضا به كمية وافرة من مادة "السيتوستيرول"، إلى جانب كمية من فيتامين "ج"، وكلا المركبين هامين جدا في تقوية الشعيرات الدموية المغذية للثة، وبذلك يتوفر وصول الدم إليها بالكميات الكافية، كما أثبتت التحاليل أن بالسواك كمية كبيرة من مواد قابضة تمنع نـزيف اللثة وتساعد على تقويتها، كحامض "التنيك" وهو يستخدم لإيقاف النزيف الذي قد يحدث بعد خلع الأسنان، كما يعمل على تضميد اللثة بعد عملية مضغ وتقطيع الطعام، فتمنع النزيف وتشفي الجروح الصغيرة وقد دلت التحاليل على وجود مادة "الأنثيراليتون" ضمن مكونات السواك، وهي تساعد على إتمام نظافة الأفواه وفتح الشهية وإتمام الهضم وتنظيم حركة الأمعاء. وآخر ما توصل إليه الباحثون أن للسواك تأثيرا مضادا للأورام السرطانية، فقد أثبتوا أن السواك يحتوي على مواد مضادة للخلايا السرطانية، هذا ومازال الباحثون يكشفون المزيد من عجائب مركبات السواك يوما بعد يوم .
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
دخل علي بن أبي طالب على زوجته فاطمة الزهراء رضي الله عنه وعنها
دخل على فاطمة بنت خير البشر محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
فرآها تستاك بسواك من أراك
فقال لها في بيتين جميلين عجيبين :
حظيت يا عود الأراكِ بثغرها .. أما خفت يا عود الأراك أراكَ
لو كنت من أهـل القتال قتلتك .. ما فـاز منـي يا سِواكُ سِواكَ
عند كلمات أبي الحسن تتوقف الكلمات
رضي الله عنه وعن الزهراء,و اللبيب بالاشاره يفهم
شجر الأراك, وفوائده :
الذي ينمو بكثرة في أنحاء السودان كافة، ثبت علميا ان له قدرة فائقة وغريبة في علاج كثير من الأمراض .. فأوراق شجرة الاراك طاردة للغازات المعوية .. ومدرة للبول وطاردة للديدان إذا تناول المريض مغليها.. وتعالج [لبخة] اوراقه الخضراء أورام الروماتيزم ، والبواسير .. ومغلى لحاء ،
أو جذور شجرة الأراك يخفض الحمي بما فيها حمي الملاريا .. ومعروف ان السواك بفروعه [المساويك] يطهر الفم ويقوي الأسنان ، ويطيب رائحة الفم..
وثمار الأراك تساعد على الهضم [أندروس الأراك] وتستخدم أيضاً لعلاج الحصوة وطاردة للديدان ومدرة للبول ، ومفيدة في علاج تضخم الطحال ، والروماتيزم .. وذكر الشيخ «داؤود الإنطاكي» .. وهو أكبر مرجع للطب العربي القديم : [لا يقوم مقام حبه - يقصد ثمار الأراك - في تقوية الشهية شيء] ، أي انه فاتح للشهية .. وللعلماء الألمان أبحاث عديدة في نبات الأراك ، حيث صنعوا منه غرغرة لعلاج إلتهابات الفم من مستخلصاته .. كما نجحت إحدى الشركات هناك في إضافة إحدى المركبات التي فصلت من نبات الأراك ، وأضيفت لأحد معاجين الأسنان .. إنها حقا ثروة قومية مهملة!!
الأراك أحد نباتات العائلة الصليبية:
، ويمتاز بأن جذوره حريفة، وأوراقه مسهلة ترعاها الإبل، وأزهاره مريحة وثماره عنقودية، يقول تعالى في الآية (16) من سورة سبأ: [ وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل ] والخمط المذكور في هذه الآية هو شجرة الأراك الأراك متوفر بكثرة فى الجزيرة العربية وبلاد الشام وجنوب مصر اشتهر استعمال فروعه فى تنظيف الأسنان، وهو سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعمل أساسا فى تنظيف الأسنان والعناية بها، والسواك ليس فيه مواد ضارة بالإنسان، بل يمنع تسوس الأسنان ويقوى اللثة ويطيب الفم ومن الواجب الآن أن نصدق أن:
السواك هو فرشاة الأسنان الوحيدة ذات قوة التنظيف الثلاثية: ميكانيكية، وكيميائية، وحيوية! فالسواك من الناحية الميكانيكية يفيد في طرح بقايا الطعام الكامنة بين الأسنان، كما يزيل عن سطوحها الصبغات والميكروبات واللطع الجرثومية، ويتفق هذا مع طبيعة أليافه السليلوزية من حيث القوة والمرونة
أما عن الناحية الكيميائية فهي حقا مبهرة، فالسواك يحتوي على نسبة ليست ضئيلة من الفلورايد، وهو العنصر الحيوي الذي يمنح ميناء الأسنان صلابة ومقاومة ضد التأثير الحمضي للتسويس، ويوجد أيضا في السواك بلورات صلبة من مادة "السيليس" التي تحك طبقة البلاك التي تغطي سطح الأسنان وتسبب التسوس فتتخلص منها تماما، وأيضا به كمية وافرة من مادة "السيتوستيرول"، إلى جانب كمية من فيتامين "ج"، وكلا المركبين هامين جدا في تقوية الشعيرات الدموية المغذية للثة، وبذلك يتوفر وصول الدم إليها بالكميات الكافية، كما أثبتت التحاليل أن بالسواك كمية كبيرة من مواد قابضة تمنع نـزيف اللثة وتساعد على تقويتها، كحامض "التنيك" وهو يستخدم لإيقاف النزيف الذي قد يحدث بعد خلع الأسنان، كما يعمل على تضميد اللثة بعد عملية مضغ وتقطيع الطعام، فتمنع النزيف وتشفي الجروح الصغيرة وقد دلت التحاليل على وجود مادة "الأنثيراليتون" ضمن مكونات السواك، وهي تساعد على إتمام نظافة الأفواه وفتح الشهية وإتمام الهضم وتنظيم حركة الأمعاء. وآخر ما توصل إليه الباحثون أن للسواك تأثيرا مضادا للأورام السرطانية، فقد أثبتوا أن السواك يحتوي على مواد مضادة للخلايا السرطانية، هذا ومازال الباحثون يكشفون المزيد من عجائب مركبات السواك يوما بعد يوم .
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح