*** أسباب الخيانة الزوجية:
لاشك أن السبب الرئيسى للخيانة الزوجية هو ضعف الإيمان بالله تعالى
ولكن ماهى دوافع الخيانة الزوجية عند المرأة والرجل ضعيفى الإيمان:
أولا- عدم الإشباع الجنسى وهذا يعود إلى:
أ- ضعف القدرة الجنسية عند الزوج سواء أكان مرضيا أو نفسيا , عارضا أم دائما
ب-ختان الإناث وهذا يحدث فى بعض البلدان العربية والإفريقية والمعروف أن الختان يؤدى إلى فقد الإحساس الجنسى عند المرأة بالرغم من وجود الرغبة الجنسية , حيث أن الرغبة الجنسية شيئ والإشباع الجنسى شيئ آخر مما قد يؤدى بالزوجة إلى البحث عن شخص آخر ربما تجد فيه ما تفتقده من زوجها .
أما الزوج فلا يجد تجاوبا من هذه الزوجة المختنة أثناء الجماع نتيجة عدم الإحساس فيلجأ إلى من تشعره برجولته وتتجاوب معه .
ت- إستهلاك طاقة الزوج:
1- الأعمال الحرفية الشاقة: هناك بعض اللأزواج مما يعملون أعمالا حرفية شاقة مما يجعلهم غير قادرين على الممارسة الجنسية نتيجه الإرهاق البدنى , نعم لديهم الرغبة والقدرة الجنسية ولكنهم غير قادرين على ممارستها نتيجة التعب الجسمانى .
2- ممارسة العادة السرية :بعض الأزواج يمارسن العادة السرية كما لو كان مراهقا ( فمن شاب على شئ شاب عليه ) وهذا بالطبع يؤثر سلبا على علاقته الجنسية بزوجته .
3- ممارسة الجنس مع عشيقة أو بائعات الهوى :ومن هنا نجد أن الزوج يستهلك طاقته الجنسية ويصبح غير قادر على إعطاء حق الزوجة .
4- الشذوذ الجنسى عند الرجل:وهو ممارسة الجنس مع نفس جنسه .
ث-اللواط:وهو إتيان المرأة من الخلف وهذا موجود فى بعض البلدان العربية وفى هذه الحالة يشبع الرجل رغبته دون زوجته .
ج- الشذوذ الجنسى عند المرأة:وهو ممارسة الجنس مع إمرأة أخرى وهذا يعود إلى النشأة حيث تعودت فى الصغر على ممارسة الجنس مع فتاة أخرى وأصبحت تدمن هذا النوع من الجنس وهو أكثر إنتشارا فى البلاد الأوروبية وعندما يصبح الجنس هو كل حياة المرأة الجنس لاشك بأنها تصبح أكثر عرضة للوقوع فى الرذيلة .
ثانيا- التفكك الأسرى:التفكك الأسرى قد يؤدى بالشباب من الجنسين إما إلى :-
أ- التمسك بالقيم والأخلاق للوصول إلى مستقبل أفضل .
ب- إدمان المخدرات والتى تؤدى إلى الضياع الكامل .
ت- لجوء الفتاة إلى الإرتماء فى حضن تعتقده دافئا ويمتلئ بالحنان هربا من مشاكل اللأسرة ثم تفاجأ بالطامة الكبرى وهى فقد عذريتها ثم التسليم بالأمر الواقع ثم الضياع , وهنا أقف ملوحا بأنه مادامت الفتاة قد سمحت لنفسها أن تعترى أما رجل غريب وفقدت حيائها فليس هناك مشكلة لديها بعد الزواج من العبث مع غير زوجها للأى سبب من الأسباب مادام الحياء مفقودا وبرائة الحياء لا تباع ولا تشترى ولكل قاعدة شواذ
ثالثا- الفقر:الفقر قد يؤدى إلى الوقوع فى المعصية لا رغبة فى الجنس ولكن من أجل الحصول على بعض من المال أو الهدايا العينية .
رابعا- الفراغ الزمنى:وهذا يحدث مع الفتاة والمرأة والرجل على حد سواء , فعنما تجد الفتاة أو المرأة المتزوجة حيزا كبيرا من الفراغ فى يومها ولاتجد أى وسيلة ترفيهية أو عملية لتشغل بها وقت فراغها قد يدلها الشيطان على وسيلة لقطع هذا الملل بمباشرة العادة السرية كنوع من أنواع التسلية وهذا ما يجعل المرأة أو الفتاة ضعيفة أمام الإغراء الجنسى .
خامسا- الإدمان:لاشك أن إدمان المخدرات يؤدى إلى الضياع الكامل لا إلى الخيانة الزوجية فحسب ويتشارك فيها الرجل والمرأة , لحد أنه بقدر من السهولة يمكن للرجل أن يبيع بناته من أجل حفنة مخدرات
سادسا- سوء معاملة الزوج:عندما يكون الزوج طاغيا قاسيا فى معاملته مع زوجته , فسوف ترتمى فى أقرب حضن تشعر معه بكيانها ووجودها وتجد فيه الحنان الذى تفتقده , ومن ثم الخطيئة .
سابعا- الفراغ العاطفى:حتى ولو كان الزواج مسبوقا بحب عاطفى بين الزوج والزوجة فإنه يتلاشى بعد الزواج ويتحول هذا الحب إلى حب أعمق وأرسخ من الحب العاطفى وعادة لانجد زوجا يلقى على زوجته بكلمات حب وغرام لكن حبه لها يكمن فى معاملته معها وخوفه عليها وأكبر دليل على ذلك نجده أثناء فترة الخطوبه عندما يلمس الرجل يد خطيبته يشعر بإنتعاش كبير لكن بعد الزواج يشعر وكأنه لمس يد أخاه ,لكنه يحبها , وعند بلوغ سن معين وهو قرابة سن الأربعين يصبح الرجل والزوجة فى فراغ عاطفى لذلك نجد بعض الرجال يقيمون علاقة عاطفية بعيدة عن الزوجة بالرغم من حبهم لزوجاتهم , والزوجة يمكن أن تقع فى هذه النكبة ومن هنا يمكن أن تقع فى الرزيلة ( وهذه الظاهرة أكثر شيوعا مع الرجال ) .
ثامنا- المظاهر الشكلية والجمالية:هناك بعض من النساء يغريهن مظهر الرجل وشياكته وأناقته وهناك أيضا من يغريهن مركز رجل ما , ثم تبدأ العلاقة ثم الخطيئة .
ونجد ذلك فى الرجال أيضا , خاصة فى مجال العمل عندما يختلط الرجل بالسيدات اللأنيقات فتزوغ عيناه ( فى غياب أناقة زوجته ) على من تتجاوب معه ويحاول إقامة علاقة معها .
تاسعا- سذاجة الزوجة والزوج:ليس من الحكمة أن تترك الزوجة الخادمة فى المنزل مع زوجها لقضاء بعض المصالح , ( مرأة ورجل الشيطان ) , أو أختها أوصديقتها وهذا أيضا ينطبق على الزوج عندما يتردد صديقا له أو قريبا أو سائق السيارة على منزله فى غيابه بالرغم من أن ديننا الإسلامى قد نها عن ذلك .
عاشرا- غياب إحدى الزوجين لفترة طويلة:كثيرا من الأزواج يسافرن إلى بلاد أخرى بعيدة بحثا عن لقمة العيش تاركين زوجاتهم..فماذا تفعل هذه الزوجة ضعيفة النفس عندما تحتاج إلى رجل , وهذا يحدث أيضا مع الرجل عندما تسافر زوجته للعمل بالخارج أو الزيارات المتكررة للأهلها ؟
الحادى عشر- عدم إعتناء الزوجة بلبسها ومظهرها:فالرجل دائما يحب التغيير , وإن لم يجد هذا التغير فى زوجته فسوف يبحث عنه فى إمرأة أخرى .
الثانى عشر- الزواج القهرى:فكما ناشدنا ديننا الحنيف - للفتاه حق إختيار شريك حياتها , فعندما يتقدم الرجل لخطبة فتاة ما على ولى الأمر أن يمنحها الفرصة لرؤيته ولها القرار فى الموافقة عليه من عدمه بشرط أن يوافق عليه ولى الأمر أولا ثم القرار النهائى لها وحدها , لا أن يفرض عليها كما فى بعض القرى والبلدان الصغيرة خاصة الريف المصرى , فإن الزواج القهرى قد يؤدى لهذه الزوجة إلى النظر فى وجه رجل آخر .
الثالث عشر- عدم تكافؤ الزوجين من الناحية الإجتماعية:عدم التكافؤ بين الزوجين من الناحية الإجتماعية قد يؤدى إلى الخيانة الزوجية فى بعض الحالات , وهذا يحدث غالبا فى حالة الزواج عن حب فى هذه الحالة نجد أن الرجل ينظر إلى المرأة أو الفتاة التى أحبها بقلبه وليس بعقله وبعد الزواج يصطدم بفارق المستوى بينه وبينها وربما الشعور بالندم ومن ثم يلتفت للزواج من أخرى على نفس مستواه الإجتماعى أو الإنزلاق فى بئر الخيانة , أما إذا كانت الزوجة هى الأعلى فى المستوى الإجتماعى , فعادة مايشعر الزوج بشئ من النقص خاصة إذا كانت الزوجة متسلطة وقد ينزلق هو الآخر فى نفس البئر , ربما ليستشعر بكيانه أو ليثأر لذاته .
الرابع عشر- عدم التكافؤ فى السن:وهذا يحدث عندما تكون هناك فجوة كبيرة فى فارق السن ( ثلاثون عاما فأكثر ).
فكل من الزوجين يحتاج إلى الإرتواء العاطفى قبل الجنسى وهذا ما يكون عادة مفقودا فى مثل تلك الحلات
الخامس عشر- التحرش الجنسى فى العمل:التحرش الجنسى فى العمل خاصة القطاع الخاص هو أمر شائع للأسف الشديد عندما تتعرض الفتاة أو المرأة للتحرش الجنسى من صاحب العمل أو ما ينوب عنه فبعض منهن يضطررن للسكوت حرصا على لقمة العيش ! .
السادس عشر- بلوغ القمة:لبلوغ مركز مرموق أو مستوى أعلى نجد أن بعض من السيدات والفتيات قد يتسيبن فى شرفهن مقابل الحصول على هذا المركز أو الصعود للمستوى الأعلى ؟
السابع عشر- الكبرياء وإرضاء الغرور:وهناك بعض من السيدات والرجال يخونون دون مبرر سوى إرضاء غرورهم وكبريائهم ! .
( ولاتقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا ).
مع أجمل وأرق ألآمنيات.
بــ الروح ــوح
لاشك أن السبب الرئيسى للخيانة الزوجية هو ضعف الإيمان بالله تعالى
ولكن ماهى دوافع الخيانة الزوجية عند المرأة والرجل ضعيفى الإيمان:
أولا- عدم الإشباع الجنسى وهذا يعود إلى:
أ- ضعف القدرة الجنسية عند الزوج سواء أكان مرضيا أو نفسيا , عارضا أم دائما
ب-ختان الإناث وهذا يحدث فى بعض البلدان العربية والإفريقية والمعروف أن الختان يؤدى إلى فقد الإحساس الجنسى عند المرأة بالرغم من وجود الرغبة الجنسية , حيث أن الرغبة الجنسية شيئ والإشباع الجنسى شيئ آخر مما قد يؤدى بالزوجة إلى البحث عن شخص آخر ربما تجد فيه ما تفتقده من زوجها .
أما الزوج فلا يجد تجاوبا من هذه الزوجة المختنة أثناء الجماع نتيجة عدم الإحساس فيلجأ إلى من تشعره برجولته وتتجاوب معه .
ت- إستهلاك طاقة الزوج:
1- الأعمال الحرفية الشاقة: هناك بعض اللأزواج مما يعملون أعمالا حرفية شاقة مما يجعلهم غير قادرين على الممارسة الجنسية نتيجه الإرهاق البدنى , نعم لديهم الرغبة والقدرة الجنسية ولكنهم غير قادرين على ممارستها نتيجة التعب الجسمانى .
2- ممارسة العادة السرية :بعض الأزواج يمارسن العادة السرية كما لو كان مراهقا ( فمن شاب على شئ شاب عليه ) وهذا بالطبع يؤثر سلبا على علاقته الجنسية بزوجته .
3- ممارسة الجنس مع عشيقة أو بائعات الهوى :ومن هنا نجد أن الزوج يستهلك طاقته الجنسية ويصبح غير قادر على إعطاء حق الزوجة .
4- الشذوذ الجنسى عند الرجل:وهو ممارسة الجنس مع نفس جنسه .
ث-اللواط:وهو إتيان المرأة من الخلف وهذا موجود فى بعض البلدان العربية وفى هذه الحالة يشبع الرجل رغبته دون زوجته .
ج- الشذوذ الجنسى عند المرأة:وهو ممارسة الجنس مع إمرأة أخرى وهذا يعود إلى النشأة حيث تعودت فى الصغر على ممارسة الجنس مع فتاة أخرى وأصبحت تدمن هذا النوع من الجنس وهو أكثر إنتشارا فى البلاد الأوروبية وعندما يصبح الجنس هو كل حياة المرأة الجنس لاشك بأنها تصبح أكثر عرضة للوقوع فى الرذيلة .
ثانيا- التفكك الأسرى:التفكك الأسرى قد يؤدى بالشباب من الجنسين إما إلى :-
أ- التمسك بالقيم والأخلاق للوصول إلى مستقبل أفضل .
ب- إدمان المخدرات والتى تؤدى إلى الضياع الكامل .
ت- لجوء الفتاة إلى الإرتماء فى حضن تعتقده دافئا ويمتلئ بالحنان هربا من مشاكل اللأسرة ثم تفاجأ بالطامة الكبرى وهى فقد عذريتها ثم التسليم بالأمر الواقع ثم الضياع , وهنا أقف ملوحا بأنه مادامت الفتاة قد سمحت لنفسها أن تعترى أما رجل غريب وفقدت حيائها فليس هناك مشكلة لديها بعد الزواج من العبث مع غير زوجها للأى سبب من الأسباب مادام الحياء مفقودا وبرائة الحياء لا تباع ولا تشترى ولكل قاعدة شواذ
ثالثا- الفقر:الفقر قد يؤدى إلى الوقوع فى المعصية لا رغبة فى الجنس ولكن من أجل الحصول على بعض من المال أو الهدايا العينية .
رابعا- الفراغ الزمنى:وهذا يحدث مع الفتاة والمرأة والرجل على حد سواء , فعنما تجد الفتاة أو المرأة المتزوجة حيزا كبيرا من الفراغ فى يومها ولاتجد أى وسيلة ترفيهية أو عملية لتشغل بها وقت فراغها قد يدلها الشيطان على وسيلة لقطع هذا الملل بمباشرة العادة السرية كنوع من أنواع التسلية وهذا ما يجعل المرأة أو الفتاة ضعيفة أمام الإغراء الجنسى .
خامسا- الإدمان:لاشك أن إدمان المخدرات يؤدى إلى الضياع الكامل لا إلى الخيانة الزوجية فحسب ويتشارك فيها الرجل والمرأة , لحد أنه بقدر من السهولة يمكن للرجل أن يبيع بناته من أجل حفنة مخدرات
سادسا- سوء معاملة الزوج:عندما يكون الزوج طاغيا قاسيا فى معاملته مع زوجته , فسوف ترتمى فى أقرب حضن تشعر معه بكيانها ووجودها وتجد فيه الحنان الذى تفتقده , ومن ثم الخطيئة .
سابعا- الفراغ العاطفى:حتى ولو كان الزواج مسبوقا بحب عاطفى بين الزوج والزوجة فإنه يتلاشى بعد الزواج ويتحول هذا الحب إلى حب أعمق وأرسخ من الحب العاطفى وعادة لانجد زوجا يلقى على زوجته بكلمات حب وغرام لكن حبه لها يكمن فى معاملته معها وخوفه عليها وأكبر دليل على ذلك نجده أثناء فترة الخطوبه عندما يلمس الرجل يد خطيبته يشعر بإنتعاش كبير لكن بعد الزواج يشعر وكأنه لمس يد أخاه ,لكنه يحبها , وعند بلوغ سن معين وهو قرابة سن الأربعين يصبح الرجل والزوجة فى فراغ عاطفى لذلك نجد بعض الرجال يقيمون علاقة عاطفية بعيدة عن الزوجة بالرغم من حبهم لزوجاتهم , والزوجة يمكن أن تقع فى هذه النكبة ومن هنا يمكن أن تقع فى الرزيلة ( وهذه الظاهرة أكثر شيوعا مع الرجال ) .
ثامنا- المظاهر الشكلية والجمالية:هناك بعض من النساء يغريهن مظهر الرجل وشياكته وأناقته وهناك أيضا من يغريهن مركز رجل ما , ثم تبدأ العلاقة ثم الخطيئة .
ونجد ذلك فى الرجال أيضا , خاصة فى مجال العمل عندما يختلط الرجل بالسيدات اللأنيقات فتزوغ عيناه ( فى غياب أناقة زوجته ) على من تتجاوب معه ويحاول إقامة علاقة معها .
تاسعا- سذاجة الزوجة والزوج:ليس من الحكمة أن تترك الزوجة الخادمة فى المنزل مع زوجها لقضاء بعض المصالح , ( مرأة ورجل الشيطان ) , أو أختها أوصديقتها وهذا أيضا ينطبق على الزوج عندما يتردد صديقا له أو قريبا أو سائق السيارة على منزله فى غيابه بالرغم من أن ديننا الإسلامى قد نها عن ذلك .
عاشرا- غياب إحدى الزوجين لفترة طويلة:كثيرا من الأزواج يسافرن إلى بلاد أخرى بعيدة بحثا عن لقمة العيش تاركين زوجاتهم..فماذا تفعل هذه الزوجة ضعيفة النفس عندما تحتاج إلى رجل , وهذا يحدث أيضا مع الرجل عندما تسافر زوجته للعمل بالخارج أو الزيارات المتكررة للأهلها ؟
الحادى عشر- عدم إعتناء الزوجة بلبسها ومظهرها:فالرجل دائما يحب التغيير , وإن لم يجد هذا التغير فى زوجته فسوف يبحث عنه فى إمرأة أخرى .
الثانى عشر- الزواج القهرى:فكما ناشدنا ديننا الحنيف - للفتاه حق إختيار شريك حياتها , فعندما يتقدم الرجل لخطبة فتاة ما على ولى الأمر أن يمنحها الفرصة لرؤيته ولها القرار فى الموافقة عليه من عدمه بشرط أن يوافق عليه ولى الأمر أولا ثم القرار النهائى لها وحدها , لا أن يفرض عليها كما فى بعض القرى والبلدان الصغيرة خاصة الريف المصرى , فإن الزواج القهرى قد يؤدى لهذه الزوجة إلى النظر فى وجه رجل آخر .
الثالث عشر- عدم تكافؤ الزوجين من الناحية الإجتماعية:عدم التكافؤ بين الزوجين من الناحية الإجتماعية قد يؤدى إلى الخيانة الزوجية فى بعض الحالات , وهذا يحدث غالبا فى حالة الزواج عن حب فى هذه الحالة نجد أن الرجل ينظر إلى المرأة أو الفتاة التى أحبها بقلبه وليس بعقله وبعد الزواج يصطدم بفارق المستوى بينه وبينها وربما الشعور بالندم ومن ثم يلتفت للزواج من أخرى على نفس مستواه الإجتماعى أو الإنزلاق فى بئر الخيانة , أما إذا كانت الزوجة هى الأعلى فى المستوى الإجتماعى , فعادة مايشعر الزوج بشئ من النقص خاصة إذا كانت الزوجة متسلطة وقد ينزلق هو الآخر فى نفس البئر , ربما ليستشعر بكيانه أو ليثأر لذاته .
الرابع عشر- عدم التكافؤ فى السن:وهذا يحدث عندما تكون هناك فجوة كبيرة فى فارق السن ( ثلاثون عاما فأكثر ).
فكل من الزوجين يحتاج إلى الإرتواء العاطفى قبل الجنسى وهذا ما يكون عادة مفقودا فى مثل تلك الحلات
الخامس عشر- التحرش الجنسى فى العمل:التحرش الجنسى فى العمل خاصة القطاع الخاص هو أمر شائع للأسف الشديد عندما تتعرض الفتاة أو المرأة للتحرش الجنسى من صاحب العمل أو ما ينوب عنه فبعض منهن يضطررن للسكوت حرصا على لقمة العيش ! .
السادس عشر- بلوغ القمة:لبلوغ مركز مرموق أو مستوى أعلى نجد أن بعض من السيدات والفتيات قد يتسيبن فى شرفهن مقابل الحصول على هذا المركز أو الصعود للمستوى الأعلى ؟
السابع عشر- الكبرياء وإرضاء الغرور:وهناك بعض من السيدات والرجال يخونون دون مبرر سوى إرضاء غرورهم وكبريائهم ! .
( ولاتقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا ).
مع أجمل وأرق ألآمنيات.
بــ الروح ــوح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح