*** (ما بين الجراح والأحزان..عاد يذكٌرني)!!
آآآآآهٍ ما أكبر جرحي..
مدرسة الوهم والضياع
أٌسست لتستقبل كل مجروح
لتهنئه بتعاسته..
لتعلق على صدره وسام الدموع
وتقلده شارة الأحزان
ولكن حين جرحت
أبت استقبالي !!
لماذا وكيف ذا ؟
لالالالالا أدري..!!!
رغم اجتيازي لشروط قبولها
إلا أنها رفضتني..
جلست بمفردي طويلا
أبحث عن سبب يقنعني
يمحو عبراتي..
اتذكر ما طلب عند التقديم
كررتها مراراً وتكرارا
ولكن دون جدوى!!
عدت بشريط حياتي خلفا
لما جرى..!!
أقلب الذكريات الأليمة..
افتح الجراح المميتة..
كثرت علي أحزاني..
فما عدت أعلم عدواً لي من صديق
توقف الشريط عن اكمال نفسه
عند نقطة ذرفت فيها عيناي كل دموعها
ذبل الزهر والورد من هولها..
أأأمعقووول ..؟
أن يكون الجرح عنيفاً لهذا الحد ؟!
عدت الى شروط القبول
وقرأت كل واحد على حده
استوقفني !
سبب رفضي هنا..في هذا
نعم انه هنا في هذا السطر والذي كتب فيه
""لا نقبل جريحاً عاد من جرح ليسقط في جرح ويعود منه ليسقط من جديد""
نعم هذه الاجابة التي كنت أبحث عنها
نعم هي ظالتي التي كتبتها عنوان شقائي
فأنا من جرح لجرح لجرح اخر...
هكذا حياتي اصبحت..
عنوانها جروح وموضوعها آلألآآآآم
تشكي حالها لنفسها وتداوي حزنها ببكيها
تساعد نفسها على الثبات..
هكذا حياتي اصبحت بعد الجروح
ولتعلموا جرحي كيف وممن يكون
كنت أحبه وأهواه
وكان يحبني ويعشق الأرض التي أوطاها
أتيته بلبن العصفور
أبعدت عنه كل الشرور
يسرت له كل الأمور
حفرت له اسماً من ذهب
واهديته قلبي
قطفت وردة الجوري لأجله
زرعت زهرة الياسمين لعينه
ملئته حباً من رأسه إلى ما تحت قدميه
عاد ليبدأ من جديد..!!
- لأحيا جروحه على مدى العمر المديد
- وليعيدني الى حياة التعاسة والشقاء
- وليرعبني في كل خطوات الربيع
- حتى الزهور صرت أخافها
- والورود صرت أهابها
- ومياه النهر أصبحت لي كالصقر الجريح
فجأة !
وبدون مقدمات !
قال......
من تكونين ؟
من أنتٍ لتقولٍ لي!!لالالالالا أٌحبـًــك ؟
صحـــيـــح...!!
من أنا أصلاً لأكون لواحد مثلك؟
أترى نجوم السماء ؟
أترى أبعدها ؟
هل تستطيع لمسها ؟
(هذه أنااااا )بل أبعد من هذه النجوم.
أفهمت...!؟؟؟أرحــل..
صحـــيـــح...!!!
أأأترى..
كل مستحيل في هذه الدنيا
هو بالنسبة لك أناااا!!
لن أرجوك بل سأمرك..
لا أريد سماع تلك الكلمة منك مرة آخرى
أفهمت...!؟؟؟
حقاً من أنت ؟؟
لكن:
- عرفتك بعد كل هذه الجراح والأحزان
- وأعلم جيداً طعم الجروح وآلامها..
- ولكن سأجعل جرحي يقتل من يريد أيذائي
- وسأترك القلم مفتوحااا..
وتحت منه ورقة صامته..
ليكتب في نهاية كلماتي..
عنوان بدايتي..بداية نهايتي(ملحمة الجراح والأحزان)!! .
مع أجمل وأرق ألآمنيات.
بــ الروح ــوح
آآآآآهٍ ما أكبر جرحي..
مدرسة الوهم والضياع
أٌسست لتستقبل كل مجروح
لتهنئه بتعاسته..
لتعلق على صدره وسام الدموع
وتقلده شارة الأحزان
ولكن حين جرحت
أبت استقبالي !!
لماذا وكيف ذا ؟
لالالالالا أدري..!!!
رغم اجتيازي لشروط قبولها
إلا أنها رفضتني..
جلست بمفردي طويلا
أبحث عن سبب يقنعني
يمحو عبراتي..
اتذكر ما طلب عند التقديم
كررتها مراراً وتكرارا
ولكن دون جدوى!!
عدت بشريط حياتي خلفا
لما جرى..!!
أقلب الذكريات الأليمة..
افتح الجراح المميتة..
كثرت علي أحزاني..
فما عدت أعلم عدواً لي من صديق
توقف الشريط عن اكمال نفسه
عند نقطة ذرفت فيها عيناي كل دموعها
ذبل الزهر والورد من هولها..
أأأمعقووول ..؟
أن يكون الجرح عنيفاً لهذا الحد ؟!
عدت الى شروط القبول
وقرأت كل واحد على حده
استوقفني !
سبب رفضي هنا..في هذا
نعم انه هنا في هذا السطر والذي كتب فيه
""لا نقبل جريحاً عاد من جرح ليسقط في جرح ويعود منه ليسقط من جديد""
نعم هذه الاجابة التي كنت أبحث عنها
نعم هي ظالتي التي كتبتها عنوان شقائي
فأنا من جرح لجرح لجرح اخر...
هكذا حياتي اصبحت..
عنوانها جروح وموضوعها آلألآآآآم
تشكي حالها لنفسها وتداوي حزنها ببكيها
تساعد نفسها على الثبات..
هكذا حياتي اصبحت بعد الجروح
ولتعلموا جرحي كيف وممن يكون
كنت أحبه وأهواه
وكان يحبني ويعشق الأرض التي أوطاها
أتيته بلبن العصفور
أبعدت عنه كل الشرور
يسرت له كل الأمور
حفرت له اسماً من ذهب
واهديته قلبي
قطفت وردة الجوري لأجله
زرعت زهرة الياسمين لعينه
ملئته حباً من رأسه إلى ما تحت قدميه
عاد ليبدأ من جديد..!!
- لأحيا جروحه على مدى العمر المديد
- وليعيدني الى حياة التعاسة والشقاء
- وليرعبني في كل خطوات الربيع
- حتى الزهور صرت أخافها
- والورود صرت أهابها
- ومياه النهر أصبحت لي كالصقر الجريح
فجأة !
وبدون مقدمات !
قال......
من تكونين ؟
من أنتٍ لتقولٍ لي!!لالالالالا أٌحبـًــك ؟
صحـــيـــح...!!
من أنا أصلاً لأكون لواحد مثلك؟
أترى نجوم السماء ؟
أترى أبعدها ؟
هل تستطيع لمسها ؟
(هذه أنااااا )بل أبعد من هذه النجوم.
أفهمت...!؟؟؟أرحــل..
صحـــيـــح...!!!
أأأترى..
كل مستحيل في هذه الدنيا
هو بالنسبة لك أناااا!!
لن أرجوك بل سأمرك..
لا أريد سماع تلك الكلمة منك مرة آخرى
أفهمت...!؟؟؟
حقاً من أنت ؟؟
لكن:
- عرفتك بعد كل هذه الجراح والأحزان
- وأعلم جيداً طعم الجروح وآلامها..
- ولكن سأجعل جرحي يقتل من يريد أيذائي
- وسأترك القلم مفتوحااا..
وتحت منه ورقة صامته..
ليكتب في نهاية كلماتي..
عنوان بدايتي..بداية نهايتي(ملحمة الجراح والأحزان)!! .
مع أجمل وأرق ألآمنيات.
بــ الروح ــوح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح