**** الشيطان يعظ...!!!
عندما يصبح الشيطان .. امرأة
الالتزام بأخلاقيات الحوار ومنطقية النقد باتت أمور نادرة
فعندما نتكلم على ان لكل شئ حدودة او على الاقل اعتباره
نجد اندفاعات البعض مطالبة بالتحدث دون قيد او شرط
فتسائلنا ؟
حتى لو كان هذا القيد او الشرط هو مجرد احسان اللفظ وانتقاؤة؟
حتى لو كان هذا القيد او الشرط ان لا نخرج من الحرية الفكرية ..
الى الاباحيه ومستنقع الرذائل اللفظية من تشوية وتجريح واهانة؟
قالوا نعم هذا هو .. !!
وطبقا لهذا السلوك المتمدن على الحوار المتمدن
عاثت الحريه اللا محدوده تقتل وتشرد وتمزق كل اخلاقية وفضيلة
وتلصق بكل عفة وشرف وكرامة بالتخلف
واصبح الاسلام وتشويهه والافتراء بتحوير النصوص القرآنية
وتفتيت المعانى الانسانية هو بضاعه رائجه تروج فى الغرب
ويهلل لها الموتورين من الاسلام فى الشرق ..
على انها مدنيه وخروج من التخلف والرجعيه
مما حدى بالاخرين التصدى لمغالاطاتهم وتفيند اخطاؤهم الدينية
وتفسيرهم الهوائي او ما يحبون ان تفسر بة الايات
مما حدى بالبعض ومن خلال الحوارات المتمدنه
للجمهم وصمتهم ازاء الحقائق التى تتوالى عليهم
وتفنيد اكاذيبهم واخفاقهم فى الرد حتى باتوا يكتبون
مقالات جديده وبعناوين مختلفه سيما عن المرأة فى الشريعه
وهم يعلمون انهم لا يعقلون ما يقولونة وفقدانهم للحقائق
سوي بذائات كعادتهم وكلمات جارحة ومهينة
وللاسف المسخه( وفاء)ولاسف انهاسوريه والتي لم تجد مل تقوله الا الافتراءات
فامرأة كهذة تعمل لاجل من؟ هل بلدها سوريا..الذي كان من اوائل المؤمنين ؟ ومن ذكره وكرمه الله تعالىبقرآنه الكريم بقوله: رحلت الشتاء والصيف )وهم اهل اليمن اهل الشام...!!
هذه وفاءالتى تستحقر كل شئ به وتشينة وتصف حتي شعبهابالضعفاء !؟
ام لاجل الحضارة الامريكية التى تقدسها وتقدس كل ما فيها ؟
ام لاجل التشفي بعقده ما لديها اصابتها فى مقتل ؟
ام لاجل الشيطان الذي سيطر على عقلها ..
وانسانيتها واخلاقها وجعلها تري كل ما فى الاسلام
حتي رحمتة تخلف ورجعية وجهل!
نجدها تلمز المسلمات بتعاليم الاسلام الذي امرهن بالعفة
والحفاظ على شرفهن كما امر الرجال ايضا بذلك
وحتي وان كانت كل الاديان تدعو لتلك القيم الاخلاقية
ولكنها تري ان الاسلام وحده هو من استحقر المرأة
عندما جعلها تحفظ شرفها وجسدها!!
وما اجمله من استحقار ان كان كذلك
على سبيل المثال لا الحصر تقول انها بحثت عن افضل النساء
فى سجل القرآن فوجدت انها السيده مريم..
وتري ان معيار اختيار القرآن الكريم لها لم يكن سوي
لانها على حد قولها مريم، وحسب ما جاء في الإسلام،
هي المرأة الوحيدة التي نفخ الله بها،"
ولقد نفخ فيها لأنها أحصنت فرجها!
لقد تعامل إله الإسلام مع المرأة كفرج،
"ولم يستطع أن يراها أكبر من حدود ذلك الثقب الصغير!
ارايتم كيف ان عقلها البائس لم يبين لها لماذا كرم الاسلام السيدة مريم
سوي لهذا السبب ..!!
ولم تسال نفسها ولماذا يلقبونها الاخوة المسيحيين
ايضا بالسيدة العذراء او العدرا ؟ هل لان المسيحيين
ينظرون للسيده مريم من هذا المنطلق ايضا !؟
ام لان تلك كانت معجزة ميلاد السيد المسيح علية السلام
الذي اتى من امرأة طاهرة عفيفة عذراء فى الاشارة لتكذيب اليهود
الذين اتهموا السيده مريم بتهمه بشعه وهي الزنا
فقال القرآنالكريم عنهم
" وقولهم على مريم بهتانا عظيما"
فجاء القرآن الكريم ليشير الى طهر وعفاف السيده الفاضلة مريم
سيده نساء العالمين ولم يصفها القرآن فقط بالتي احصنت فرجها
ولكن وصفها كما تقول الاية فى سورة التحريم رقم 12
ومريم ابنت عمرآن التى أحصنت فرجها فنفخنا فية
من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبة وكانت من القانتين)
ولكن( وفاء )بعقلها العقيم وضميرها الميت لم تري كعادتها
الا الجزء الخاص الذي تبحث عنه دائما وربما يشكل لها عقده
ولم تري باقي الاسباب من صدقت بكلمات ربها وكتبة وكونها من القانتين..وفى آية اخري وصفها بالصديقة.
احد الشيوخ حاول محاورتها والرد على اكاذيبها فى أحد الحوارات
كتبت 8 مقالات كاملة صبت علية فيها جام غضبها وسلاطة لسانها
فأين هذة المرأة ترى الامور ؟وباى ميزان تحكم على الاخرين؟
وبما انها تعصف وتبهدل صوت اى رجل يرتفع ليحدثها..!
فحاولت ان ارد عليها بتفنيد شئ قليل مما تقول
واعلم اننى قلت القليل وفاتني الكثير..
فهي ظاهرة مرضية تستحق الاشفاق والدراسة!! وربما التجاهل .
مع أجمل وأرق ألآمنيات.
بــ الروح ــوح
عندما يصبح الشيطان .. امرأة
الالتزام بأخلاقيات الحوار ومنطقية النقد باتت أمور نادرة
فعندما نتكلم على ان لكل شئ حدودة او على الاقل اعتباره
نجد اندفاعات البعض مطالبة بالتحدث دون قيد او شرط
فتسائلنا ؟
حتى لو كان هذا القيد او الشرط هو مجرد احسان اللفظ وانتقاؤة؟
حتى لو كان هذا القيد او الشرط ان لا نخرج من الحرية الفكرية ..
الى الاباحيه ومستنقع الرذائل اللفظية من تشوية وتجريح واهانة؟
قالوا نعم هذا هو .. !!
وطبقا لهذا السلوك المتمدن على الحوار المتمدن
عاثت الحريه اللا محدوده تقتل وتشرد وتمزق كل اخلاقية وفضيلة
وتلصق بكل عفة وشرف وكرامة بالتخلف
واصبح الاسلام وتشويهه والافتراء بتحوير النصوص القرآنية
وتفتيت المعانى الانسانية هو بضاعه رائجه تروج فى الغرب
ويهلل لها الموتورين من الاسلام فى الشرق ..
على انها مدنيه وخروج من التخلف والرجعيه
مما حدى بالاخرين التصدى لمغالاطاتهم وتفيند اخطاؤهم الدينية
وتفسيرهم الهوائي او ما يحبون ان تفسر بة الايات
مما حدى بالبعض ومن خلال الحوارات المتمدنه
للجمهم وصمتهم ازاء الحقائق التى تتوالى عليهم
وتفنيد اكاذيبهم واخفاقهم فى الرد حتى باتوا يكتبون
مقالات جديده وبعناوين مختلفه سيما عن المرأة فى الشريعه
وهم يعلمون انهم لا يعقلون ما يقولونة وفقدانهم للحقائق
سوي بذائات كعادتهم وكلمات جارحة ومهينة
وللاسف المسخه( وفاء)ولاسف انهاسوريه والتي لم تجد مل تقوله الا الافتراءات
فامرأة كهذة تعمل لاجل من؟ هل بلدها سوريا..الذي كان من اوائل المؤمنين ؟ ومن ذكره وكرمه الله تعالىبقرآنه الكريم بقوله: رحلت الشتاء والصيف )وهم اهل اليمن اهل الشام...!!
هذه وفاءالتى تستحقر كل شئ به وتشينة وتصف حتي شعبهابالضعفاء !؟
ام لاجل الحضارة الامريكية التى تقدسها وتقدس كل ما فيها ؟
ام لاجل التشفي بعقده ما لديها اصابتها فى مقتل ؟
ام لاجل الشيطان الذي سيطر على عقلها ..
وانسانيتها واخلاقها وجعلها تري كل ما فى الاسلام
حتي رحمتة تخلف ورجعية وجهل!
نجدها تلمز المسلمات بتعاليم الاسلام الذي امرهن بالعفة
والحفاظ على شرفهن كما امر الرجال ايضا بذلك
وحتي وان كانت كل الاديان تدعو لتلك القيم الاخلاقية
ولكنها تري ان الاسلام وحده هو من استحقر المرأة
عندما جعلها تحفظ شرفها وجسدها!!
وما اجمله من استحقار ان كان كذلك
على سبيل المثال لا الحصر تقول انها بحثت عن افضل النساء
فى سجل القرآن فوجدت انها السيده مريم..
وتري ان معيار اختيار القرآن الكريم لها لم يكن سوي
لانها على حد قولها مريم، وحسب ما جاء في الإسلام،
هي المرأة الوحيدة التي نفخ الله بها،"
ولقد نفخ فيها لأنها أحصنت فرجها!
لقد تعامل إله الإسلام مع المرأة كفرج،
"ولم يستطع أن يراها أكبر من حدود ذلك الثقب الصغير!
ارايتم كيف ان عقلها البائس لم يبين لها لماذا كرم الاسلام السيدة مريم
سوي لهذا السبب ..!!
ولم تسال نفسها ولماذا يلقبونها الاخوة المسيحيين
ايضا بالسيدة العذراء او العدرا ؟ هل لان المسيحيين
ينظرون للسيده مريم من هذا المنطلق ايضا !؟
ام لان تلك كانت معجزة ميلاد السيد المسيح علية السلام
الذي اتى من امرأة طاهرة عفيفة عذراء فى الاشارة لتكذيب اليهود
الذين اتهموا السيده مريم بتهمه بشعه وهي الزنا
فقال القرآنالكريم عنهم
" وقولهم على مريم بهتانا عظيما"
فجاء القرآن الكريم ليشير الى طهر وعفاف السيده الفاضلة مريم
سيده نساء العالمين ولم يصفها القرآن فقط بالتي احصنت فرجها
ولكن وصفها كما تقول الاية فى سورة التحريم رقم 12
ومريم ابنت عمرآن التى أحصنت فرجها فنفخنا فية
من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبة وكانت من القانتين)
ولكن( وفاء )بعقلها العقيم وضميرها الميت لم تري كعادتها
الا الجزء الخاص الذي تبحث عنه دائما وربما يشكل لها عقده
ولم تري باقي الاسباب من صدقت بكلمات ربها وكتبة وكونها من القانتين..وفى آية اخري وصفها بالصديقة.
احد الشيوخ حاول محاورتها والرد على اكاذيبها فى أحد الحوارات
كتبت 8 مقالات كاملة صبت علية فيها جام غضبها وسلاطة لسانها
فأين هذة المرأة ترى الامور ؟وباى ميزان تحكم على الاخرين؟
وبما انها تعصف وتبهدل صوت اى رجل يرتفع ليحدثها..!
فحاولت ان ارد عليها بتفنيد شئ قليل مما تقول
واعلم اننى قلت القليل وفاتني الكثير..
فهي ظاهرة مرضية تستحق الاشفاق والدراسة!! وربما التجاهل .
مع أجمل وأرق ألآمنيات.
بــ الروح ــوح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح