متى العوده إلى الجماع بعد ولادة الطفل
الجواب البسيط – يمكنكما أن تستأنفا علاقتكما الجنسية عندما تشعران بالرغبة مرة ثانية! كما أن ممارسة الجنس بعد فترة قصيرة لا يعتبر أمرا ضارّا، لكن يمكن أن يكون مزعجا!
نظريا، في الأسبوع الأول
بعد الولادة، بينما العنق ما زال مفتوحا، يمكن أن تزيد ممارسة الجنس بدون واقي جنسي العدوى بالبكتيريا المهبلية في الرحم. أكثر النساء ينتظرن عدة أسابيع أو شهور. فهذا يعتمد على طريقة الولادة أيضا، سواء كان هناك غرز في المهبل، وإذا كان الأمر كذلك فقد تتعرض للتمزق إذا مارستما الجنس مبكرا جدا، بالإضافة إلى الشعور بالألم والضيق. كذلك تقلل الرضاعة من الثدي من مستوى الاستروجين عند المرأة مما يؤدّي إلى الجفاف المهبلي والشعور بالانزعاج عند ممارسة الجنس خصوصا في المرة الأولى. لذا من المهم جدا أن تأخذا وقتكما وتنغمسا في المداعبة لضمان بلوغ الإثارة والترطيب اللازمين لدخول سهلا بلا ألم. قد تستفيدان من استعمال بعض الزيت الطبية الخاصة والمتوفّرة في الصيدلية في الحالات الضرورية. على أية حال يجب أن تكون أول مرة بعد الولادة لطيفة جدا، حتى لا تسبب تهيج المهبل أو الجرح حول المهبل (حتى لو شفيت الغرز بالكامل).
بالطبع من الضروري الأخذ بعين الاعتبار طريقة لتحديد النسل بعد الوضع مباشرة- مالم تريدين أن تنجبي مباشرة! أي امرأة يمكنها أن تحبل خلال أسابيع من الولادة، حتى لو لم تبدأ دورتها الشهرية.
يمكن للنساء المرضعات أن يأخذن عقار آمن لتحديد النسل ولكنه فعال في بعض الظروف فقط ويفضل استشارة الطبيب. إذا كنت ترضّعين من الصّدر فقط (بمعنى آخر لا ملاحق)، وطفلك الرضيع أقل من عمر 6 أشهر، ولم تعد دورتك الشهرية لحدّ الآن، فهذه الطريقة ستكون الأكثر فعالية بنسبة 98 %. تستعمل العديد من النساء الواقيات الجنسية، على الأقل بشكل مؤقت حتى يبدأن في استعمال طريقة أكثر ديمومة.
لا تستعملي الإسفنج المانعة للحمل إذا كان هناك نزف مهبلي بسبب خطر الإصابة بمتلازمة الصدمة السامّة. كما لن تتمكني من استعمال الطرق المهبلية الأخرى مثل الحجاب الحاجز أو القبّعة العنقية لأنها لن تثبت بشكل صحيح لغاية 6 أسابيع من الولادة عندما يعود الحوض إلى وضعه الطبيعي. على نفس النمط، لا يمكن استعمال موانع الحمل الرحمية حتى ستّة أسابيع أو لاحقا.
وتعتبر طرق البروجستن فقط مثل ا
حقن (Depo Provera) أو “حبة صغيرة” آمنة للنساء اللاتي يرضعن من الصّدر، بالرغم من أن كمية صغيرة من الهرمون قد تدخل الحليب. موانع الحمل الهرمونية الشائعة (الحبة أو الرقعة أو الحلقة) يمكن أن تبدأ بعد 3 إلى 4 أسابيع إذا كانت المرأة لا ترضّع من الصّدر، أو ليس قبل 6 أسابيع إذا كانت ترضع، لأن هذه الطرق الاستروجينية تحتوي على مواد يمكن أن تنقص كمية الحليب.
بوح الروح
الجواب البسيط – يمكنكما أن تستأنفا علاقتكما الجنسية عندما تشعران بالرغبة مرة ثانية! كما أن ممارسة الجنس بعد فترة قصيرة لا يعتبر أمرا ضارّا، لكن يمكن أن يكون مزعجا!
نظريا، في الأسبوع الأول
بعد الولادة، بينما العنق ما زال مفتوحا، يمكن أن تزيد ممارسة الجنس بدون واقي جنسي العدوى بالبكتيريا المهبلية في الرحم. أكثر النساء ينتظرن عدة أسابيع أو شهور. فهذا يعتمد على طريقة الولادة أيضا، سواء كان هناك غرز في المهبل، وإذا كان الأمر كذلك فقد تتعرض للتمزق إذا مارستما الجنس مبكرا جدا، بالإضافة إلى الشعور بالألم والضيق. كذلك تقلل الرضاعة من الثدي من مستوى الاستروجين عند المرأة مما يؤدّي إلى الجفاف المهبلي والشعور بالانزعاج عند ممارسة الجنس خصوصا في المرة الأولى. لذا من المهم جدا أن تأخذا وقتكما وتنغمسا في المداعبة لضمان بلوغ الإثارة والترطيب اللازمين لدخول سهلا بلا ألم. قد تستفيدان من استعمال بعض الزيت الطبية الخاصة والمتوفّرة في الصيدلية في الحالات الضرورية. على أية حال يجب أن تكون أول مرة بعد الولادة لطيفة جدا، حتى لا تسبب تهيج المهبل أو الجرح حول المهبل (حتى لو شفيت الغرز بالكامل).
بالطبع من الضروري الأخذ بعين الاعتبار طريقة لتحديد النسل بعد الوضع مباشرة- مالم تريدين أن تنجبي مباشرة! أي امرأة يمكنها أن تحبل خلال أسابيع من الولادة، حتى لو لم تبدأ دورتها الشهرية.
يمكن للنساء المرضعات أن يأخذن عقار آمن لتحديد النسل ولكنه فعال في بعض الظروف فقط ويفضل استشارة الطبيب. إذا كنت ترضّعين من الصّدر فقط (بمعنى آخر لا ملاحق)، وطفلك الرضيع أقل من عمر 6 أشهر، ولم تعد دورتك الشهرية لحدّ الآن، فهذه الطريقة ستكون الأكثر فعالية بنسبة 98 %. تستعمل العديد من النساء الواقيات الجنسية، على الأقل بشكل مؤقت حتى يبدأن في استعمال طريقة أكثر ديمومة.
لا تستعملي الإسفنج المانعة للحمل إذا كان هناك نزف مهبلي بسبب خطر الإصابة بمتلازمة الصدمة السامّة. كما لن تتمكني من استعمال الطرق المهبلية الأخرى مثل الحجاب الحاجز أو القبّعة العنقية لأنها لن تثبت بشكل صحيح لغاية 6 أسابيع من الولادة عندما يعود الحوض إلى وضعه الطبيعي. على نفس النمط، لا يمكن استعمال موانع الحمل الرحمية حتى ستّة أسابيع أو لاحقا.
وتعتبر طرق البروجستن فقط مثل ا
حقن (Depo Provera) أو “حبة صغيرة” آمنة للنساء اللاتي يرضعن من الصّدر، بالرغم من أن كمية صغيرة من الهرمون قد تدخل الحليب. موانع الحمل الهرمونية الشائعة (الحبة أو الرقعة أو الحلقة) يمكن أن تبدأ بعد 3 إلى 4 أسابيع إذا كانت المرأة لا ترضّع من الصّدر، أو ليس قبل 6 أسابيع إذا كانت ترضع، لأن هذه الطرق الاستروجينية تحتوي على مواد يمكن أن تنقص كمية الحليب.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح