مشاعر الأمومة هي التي تتحكم في المرأة مهما وصلت لأعلي المناصب وعند اتخاذ قرار الزواج تبدأ قرون الاستشعار في العمل لاختيار الشريك المناسب ومشاعر الأمومة هي التي تتحكم في المرأة مهما وصلت لأعلي المناصب، وعند اتخاذ قرار الزواج تبدأ قرون الاستشعار في العمل لاختيار الشريك المناسب المؤهل ليكون أباً في المستقبل وشريك حياة ناجح
وتعتبر "نظرة العيون" أحد أسرار الجاذبية التي يفهم بها الرجل رغبة المرأة فى الأمومة، وهذا ما أكده فريق من العلماء البريطانيين والاسكتلنديتين وتبين لهم أن النظر إلى العيون مباشرة مع ابتسامة خفيفة هو أحد أسرار المرأة الخفية وأشارت دراسة لجامعة كوينز الكندية إلى أنه لا يقتصر دلال المرأة على الرجل الذي تريده أباً لأطفالها المستقبليين على النظرة الجذابة بل يتعداه إلى الأسلوب الذي تتمايل فيه أمامه ما يعطيه إشارات خفية عن رغبتها فيه
في حين أفادت الدراسة البريطانية التي شملت 460 شخصاً من الجنسين بالتساوي أن النظرة المباشرة والابتسامة العريضة يساعدان في إقناع الشخص الآخر بأنه "الشريك المناسب"، وفضل المشاركون النظرة المباشرة والوجه المبتسم، وظهر أن تأثير الشعور بالانجذاب من النظرة المباشرة كان واضحاً
دلال المرأة وقال بن جونز، أحد المشاركين في الدراسة أنه "إذا دخل رجل الى قاعة، وتجاهلته امرأة جميلة أو ابتسمت لرجل آخر وسيم في الجانب الآخر فإنه على الأرجح لن يعرض عليها مشروباً، لكن إذا دخل ووجد وجهها يُشرق بابتسامة لدى رؤيته فإنه ربما يفعل ذلك" مؤكداً على وجود جانب "نرجسي" في الأمر، كما أن الناس ينجذبون نحو الذين ينجذبون إليهم
ومن ناحية أخرى ظهر أن النظرة المباشرة من دون ابتسامة لم تلق ترحيباً، وأن النظر الى شخص في عينيه فترة طويلة مع ابتسامة يمكن ان يثير النفور وحتى الاشمئزاز، كما ان الناس تفضل الوجوه التي تبدو وكأنها تنظر إليها بتقدير، والجاذبية ليست مجرد مسألة جمال جسدي، كما ذكرت جريدة"الحياة"
وعن علاقة فترة الخصوبة بميل المرأة للشريك المناسب تؤكد ميجان بروفوست اختصاصية علم النفس في جامعة اونتاريو، والتي أشرفت على دراسة سمتها "خطوة الدلال"، أن المرأة في فترة خصوبتها، تدرس خطواتها بعناية شديدة وهي لا تتدلل إلا أمام شخص تنجذب إليه وترى فيه مشروعاً مفترضاً للإنجاب منه، في حين إنها تسير على غير هدى أمام رجل لا تعتقد بأنه يمثل "الأب المثالي"! وأوضحت ميجان أن المرأة تعطيالجنس الآخر إشارات مختلفة يفهم الرجل الذكي فقط معناها الحقيقي ويتلقاها البعض بغباء ويرون فيها تعالياً وكبرياء منها، كما أن أسلوب تحريك أرداف المرأة تعطي دلالات كثيرة عن رغبتها بالإنجاب وان حركة الأرداف تتغير أمام رجال مختلفين! وبعد دراسة مفصلة لخطوات النساء فى فترات مختلفة من الشهر أمام 40 رجلاً متطوعاً تبين لميجان أن هذه الخطوات تختلف باختلاف الهرمونات التي تفرزها بناء على إشارات من المخ ووفق من تراه أمامها من الرجال، وشددت على ان خطوات المرأة تهدأ وتخف حركة أردافها في فترات خصوبتها، ما قد يعني إنها تخفي استعدادها للإنجاب عن غير المؤهلين من الرجال
ووافق الدكتور جون مانينج، من جامعة سنترال لانكشاير على نتائج الدراسة الكندية، وقال: "إن من طبيعة المرأة الرغبة برجل واحد لرعاية أبنائها وهي تحمي نفسها وخصوبتها دائماً عن غير المؤهلين"
رائحته مميزة المرأة لا تستخدم أردافها وابتسامتها الساحرة فقط ولكنها تستعمل أنفها في تشخيص وتمييز الرجل المناسب جينيا حيث تميل إلي ما تقترب رائحة جسده من رائحة جسد أبيها، وهذا ما أشارت إليه دراسة أمريكية بإشراف الدكتورة "مارثا مكلينتوك" من جامعة شيكاجو وهو أن الرجل صاحب الرائحة القريبة من رائحة أب المرأة يمتلك جهاز مناعة متناسب ومتلائم مع جهاز المناعة لديها، مشيرة إلي أن الرائحة الطبيعية التي يفرزها جسم الإنسان عموما تسمي علميا الفيرومونات، وهذه تتأثر، بدرجة معينة بتجمع لعدد من الموروثات المتصلة بجهاز المناعة تدعي عامل الموائمة الرئيسي أو "أم اتش سي"
ومن خلال الدراسة أن اختيار أو انتخاب الرائحة الطبيعية عند النساء أكثر دقة وحساسية، وقد خضعت 49 امرأة غير متزوجة لاختبار طلب منهن فيه شم قمصان داخلية و تي شيرت ارتداها رجال لليلتين متتاليتين، ولاحظ فريق البحث النساء فضلن الرائحة في الرجال القريبين، غير المتطابقين تماما، من ناحية الموروثات أو الجينات الشبيهة بجيناتهن
وتؤكد الدكتورة مكلينتوك أن الرجال ارتدوا تلك
بوح الروح
وتعتبر "نظرة العيون" أحد أسرار الجاذبية التي يفهم بها الرجل رغبة المرأة فى الأمومة، وهذا ما أكده فريق من العلماء البريطانيين والاسكتلنديتين وتبين لهم أن النظر إلى العيون مباشرة مع ابتسامة خفيفة هو أحد أسرار المرأة الخفية وأشارت دراسة لجامعة كوينز الكندية إلى أنه لا يقتصر دلال المرأة على الرجل الذي تريده أباً لأطفالها المستقبليين على النظرة الجذابة بل يتعداه إلى الأسلوب الذي تتمايل فيه أمامه ما يعطيه إشارات خفية عن رغبتها فيه
في حين أفادت الدراسة البريطانية التي شملت 460 شخصاً من الجنسين بالتساوي أن النظرة المباشرة والابتسامة العريضة يساعدان في إقناع الشخص الآخر بأنه "الشريك المناسب"، وفضل المشاركون النظرة المباشرة والوجه المبتسم، وظهر أن تأثير الشعور بالانجذاب من النظرة المباشرة كان واضحاً
دلال المرأة وقال بن جونز، أحد المشاركين في الدراسة أنه "إذا دخل رجل الى قاعة، وتجاهلته امرأة جميلة أو ابتسمت لرجل آخر وسيم في الجانب الآخر فإنه على الأرجح لن يعرض عليها مشروباً، لكن إذا دخل ووجد وجهها يُشرق بابتسامة لدى رؤيته فإنه ربما يفعل ذلك" مؤكداً على وجود جانب "نرجسي" في الأمر، كما أن الناس ينجذبون نحو الذين ينجذبون إليهم
ومن ناحية أخرى ظهر أن النظرة المباشرة من دون ابتسامة لم تلق ترحيباً، وأن النظر الى شخص في عينيه فترة طويلة مع ابتسامة يمكن ان يثير النفور وحتى الاشمئزاز، كما ان الناس تفضل الوجوه التي تبدو وكأنها تنظر إليها بتقدير، والجاذبية ليست مجرد مسألة جمال جسدي، كما ذكرت جريدة"الحياة"
وعن علاقة فترة الخصوبة بميل المرأة للشريك المناسب تؤكد ميجان بروفوست اختصاصية علم النفس في جامعة اونتاريو، والتي أشرفت على دراسة سمتها "خطوة الدلال"، أن المرأة في فترة خصوبتها، تدرس خطواتها بعناية شديدة وهي لا تتدلل إلا أمام شخص تنجذب إليه وترى فيه مشروعاً مفترضاً للإنجاب منه، في حين إنها تسير على غير هدى أمام رجل لا تعتقد بأنه يمثل "الأب المثالي"! وأوضحت ميجان أن المرأة تعطيالجنس الآخر إشارات مختلفة يفهم الرجل الذكي فقط معناها الحقيقي ويتلقاها البعض بغباء ويرون فيها تعالياً وكبرياء منها، كما أن أسلوب تحريك أرداف المرأة تعطي دلالات كثيرة عن رغبتها بالإنجاب وان حركة الأرداف تتغير أمام رجال مختلفين! وبعد دراسة مفصلة لخطوات النساء فى فترات مختلفة من الشهر أمام 40 رجلاً متطوعاً تبين لميجان أن هذه الخطوات تختلف باختلاف الهرمونات التي تفرزها بناء على إشارات من المخ ووفق من تراه أمامها من الرجال، وشددت على ان خطوات المرأة تهدأ وتخف حركة أردافها في فترات خصوبتها، ما قد يعني إنها تخفي استعدادها للإنجاب عن غير المؤهلين من الرجال
ووافق الدكتور جون مانينج، من جامعة سنترال لانكشاير على نتائج الدراسة الكندية، وقال: "إن من طبيعة المرأة الرغبة برجل واحد لرعاية أبنائها وهي تحمي نفسها وخصوبتها دائماً عن غير المؤهلين"
رائحته مميزة المرأة لا تستخدم أردافها وابتسامتها الساحرة فقط ولكنها تستعمل أنفها في تشخيص وتمييز الرجل المناسب جينيا حيث تميل إلي ما تقترب رائحة جسده من رائحة جسد أبيها، وهذا ما أشارت إليه دراسة أمريكية بإشراف الدكتورة "مارثا مكلينتوك" من جامعة شيكاجو وهو أن الرجل صاحب الرائحة القريبة من رائحة أب المرأة يمتلك جهاز مناعة متناسب ومتلائم مع جهاز المناعة لديها، مشيرة إلي أن الرائحة الطبيعية التي يفرزها جسم الإنسان عموما تسمي علميا الفيرومونات، وهذه تتأثر، بدرجة معينة بتجمع لعدد من الموروثات المتصلة بجهاز المناعة تدعي عامل الموائمة الرئيسي أو "أم اتش سي"
ومن خلال الدراسة أن اختيار أو انتخاب الرائحة الطبيعية عند النساء أكثر دقة وحساسية، وقد خضعت 49 امرأة غير متزوجة لاختبار طلب منهن فيه شم قمصان داخلية و تي شيرت ارتداها رجال لليلتين متتاليتين، ولاحظ فريق البحث النساء فضلن الرائحة في الرجال القريبين، غير المتطابقين تماما، من ناحية الموروثات أو الجينات الشبيهة بجيناتهن
وتؤكد الدكتورة مكلينتوك أن الرجال ارتدوا تلك
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح