*** مابين الوطن والمواطنه والحقوق والواجبات ***او التفريط..!!؟.
_ بينما كنت تحتسي قهوتك المفضلةأذ تسمع رجلين يجلسان بجانب طاولتك
يتحدثان عن عيوب وطنك يذكرون مساؤة ..يتكلمون عن اخلاق شعبك
السئية ويتكلمون عن المسؤلين!!عن تلك العيبوب والظلم من حيث هو...!!
_ وهل لك الوقوف مع طرف وتجاهل الطرف الاخر.. واهمال الحقوق ,واستيلاء الأغنياء على اشياء الضعفاء... ويتجرأون بذكر أكثر من ذلك ...يتكلمون في كل من الحكومة والشعب
_ وكل هذا يحدث وانت على مسمع منهم .. لا أريد اقول اكثر من ذلك وأنتهى الامر!! ولكن مازلت محتارا فما رأيكم انتم؟؟
_ هل تقفون مع تلك الحقيقة التي تعانيها شعوبنا فعلا بوطنك وتجاهل المسؤلين لها...!!!؟.
_ ام تفقون مع الوطن الذي يجب علينا الدفاع عنة حتى لو كان مليء بالأخطاء...!!!؟.
لكن كيف لي ان أدافع عن وطني عندما كل ماقيل بحقه حقيقة وواقع نعيشه في والطن...!!!
_ هل عندما اقف مع الحق اعتبر انسانة غير وطنية...وقد يتمادى آخرون بالقول والمزايده فاتهم بالخيانه ...!!!؟.
وهل عندما اقف مع الوطن اكون انسانة لا مبالية بالحقيقة ...؟.
كيف ادافع عن وطني عندما كل ماقيل حقيقة وليس كذبا؟؟
هل بمقدورك ان تقف مع الحقيقه...!!! ام الوطن...! ؟
وهل ان الحقيقه يجب دوما ان تكون الجهه المقابله للوطن ..!!؟.
ولم لا تكون الحقيقه هي الوطن دوما والوطن هو الحقيقه والاخرون هم من على خطأ وان كانوا مسؤولين أو اصحب قرار ...!!!؟.
_ من المنطقي ..عند دراسة القضايا لا أهتم بتصويب جانب وتخطئة آخر ، ففي كثير من الأحيان تكون هذه الخلافات اجتهادية ، ولكل منهما رأي ، وكل بلاد فيها ظروف .
_ حتى تنحدث بموضوعية ينبغي علينا أن نؤمن أنه ما من شيء في الوجود إلا وله مزايا وعيوب ، إلا الله ومن اصطفاه من خلقه - تعالى الله عن ذلك - ، وبالتالي من الطبيعي أن يكون لأي دولة ولأي نظام مجموعة تلك العيوب ،
ولكن من حق هذه الدول والأنظمة أن تضع في اعتبارنا مزاياها ، وما قامت به من تطوير .
بالتأكيد إننا نطلب المزيد من النجاح ، ولكن هذا لا يعني أن نكف عن شكرهم وتقدير ما أنجزوه .
وبالنظر إلى السلبيات : هل هي سلبيات فعلا ؟ أم أننا نراها كذلك لاننا لسنا بدائرة القرار ؟ وان كنا بعيدون عن دائرة القرار ..لم ستثنونا نحن من الاستفتاء على قراراتهم اننا نحن الشعب الذي يطالب بتطبيق هكذا قرارات ..؟
ولم لا نستشار الا عند كل فترة انتهاء مسؤولياتهم عن تلك القرارات التي اتخذوها عنوة او خلسة لا فرق بين التسميتين ..الا لنصادق عليها حين فشل التطبيق من قبلهم ليحملونا وزر اتخاذهم القرار..!!؟.
_ نعم ان الأمر يتطلب سماع وجهة نظر الجانب الآخر ، وليس الاكتفاء بوجهة نظرك ، وبالتالي لا نحكم بخطأ أحد أو صوابه إلا بعد سماع ما لدى الطرفين .
لكن كل منا لاه ولا يسمع الا صوته وهو يهمس لنفسه همسا , خوفا ان يسمعه احد غير ذاته فينبأ عما همس به ..
فيتهم بانه وطني فوق العاده .. وقد تكون وطنيته من النوع المتهور ...!!!
فيخشى عليه من تهوره لذا يستقدموه للاصلاح والتهذيب ..!! أولم يسموا السجون باوطاننا مراكز الاصلاح والتأهيل ...!!!؟.
اذن علينا ان نطرح السؤال التالي :
س / ما الهدف من النقد ؟
وهل النقد الايجابي ام السلبي وهل النقد عموما الوجه الاخر للاتهام!! ..ولم لا يكون النقد دافعه الغيره والحرص على وطن له حق العيش والشراكه والغيرة عليه ؟
_ يقوم كثير من الناس بنقد الدول و الأنظمة ، ولكن يغيب الهدف ،
وإذا كان هذا النقد بناء فعليك بطرحه في مكانه المناسب ، لا التطرق إلى النقد فقط دون تقديم الحلول للحؤول دون تكرار الاخطاء التي دعتك للنقد .
وألا أرجو أن يفسر لي أحدكم بعض الحالات التي نراها من النقد عندما ينقد أحد الناس النظام التعليمي في بلاده في دولة أخرى ، ولا يتطرق لهذا النقد في بلاده فما يعني هذا ؟
أمر لابد من الحذر منه :
1- لا تسمح بطرح النقد إذا رأيت أنه سيؤثر فيمن حولك بشكل سلبي ويؤدي لتقاعس الهمم ،
2- أو إذا كان سيؤثر سلبا على أبنائنا وحرصهم على الدفاع عن بلادهم .
إن أي نظام لا يقوم على الدولة فقط ....،
وإنما يقوم علينا نحن أيضا ....،فالدوله هي مواطن ومسؤول ليكونا وطنا .
ولا يمكن تحقيق أي تمنية في أي بلد إلا بتضافر الجهود ما بين المواطن والدولة ...شريطة ان يكون المواطن مواطنا يقدم ما عليه من حقوق للدوله لا ان يتخفى ويعمل سمسارا يدلل عليها باسواق المتربصين بها وهم كثر ...!!!
ما هي المواطنه والوطن والوطنيه ؟:
ان تكون الدوله دولة حقيقيه كانت لتحفظ وتصون كرامة المواطن وتكفل حقوقه ..وتجعل منه اغلى ما تملكه الدوله العزيز.. الابي.. الكفوء..الذي لا يتوانى عن الذود عن تلك الحقوق التي كفلتها الدولة له .. وليحافظ على ما قدمه من واجبات تخول هذه الدوله لتكون قادرة للذود عن مصالحة لتصونه .. وهنا تكبر التضحيه ويعظم الفداء للوطن وبعظمة هذا الفداء يكون الوطن عزيزا مفتدى من مواطن لا يرتضي بالهوان لنفسه ليهون عليه وطنه فتكون الروح زهيده في سبيل كرامة الوطن لان الوطن جعل كرامة المواطن بحجم كرامتها ..
الوطن والمواطن هم اصل الوطن ومكوناته والمواطنه ثقافه وتربيه وتعليم وتهذيب وتدريب وتعود ومكاسب ومغانم للعيش السعيد والرغيد بوطن آمن مطمئن لحدوده وامتداداته ومن مواطن خفير على الامن والامان والاستقرار لينعم في ربوع وطن امن ومؤتمنا من دوله ترعاه وتسهر على سلامته ...
ليست المواطنه درسا بالتاريخ او الجغرافيا ..ولا حتى درسا بالتربيه القوميه او الوطنيه لان الدرس رسخ في اذهاننا انه ليوم الامتحان وننتهي من المعلومه والتذكار ولم نعد نعلم ما الوطن بعد تصحيح ورقة الاجابه واخذ النمر والارقام بالنتائج..
وليس الوطن رقعة من الارض نحيا بها بل لا بد وان تكون تحيا بنا في قلوبنا وعقولنا ووجداننا بوطن نحن نعيش على ارضه وننعم بخيراته ومزاياه وان نعلقه بعقولنا وافئدتنا ان كنا خارجه ونغلفه بالوجدان والشوق والحنين للعودهاليه والعيش على ارضه والاستظلال بسماءه وتنفس هوائه وشربة ماء من نبع عطائه وان نكون على اقتناع لا بالكلام والقول انما بالعمل والفعل بان لا كرامة لمواطن بلا وطن ...!!! وان لا عزة لمواطن اذا ما اعتز بالله الذي استخلفه بوطنه بان جعله خليفه بالارض ..
وهنا دعوة صادقة ومخلصه :
لكل مواطن شريف يريد العزة والامن والاستقرار لبلده واهله ونفسه ان يتعلم المواطنة الحقه والانموذج الافضل فنحن كنا خير امة اخرجت للناس نصدر لغيرنا العلم والمعرفه والتضحيه والفداء وحين نقول كل مواطن نعي ان المواطن المسؤول مطالب قبل المواطن الفرد العادي البسيط لاننا كلنا اصحاب هذا الوطن وشركاء به .. ولا احد مهما علا شانه يملك الحق بادعاء انه الاولى والاحق وان الوطن ماركة مسجلة باسمه .. فالناس ايا كانت ذاهبة وان طالت السنون اما الاوطان فتبقى للاجيال من بعدنا فعلينا ان نسلم الامانه ونقدم الرايه عالية مرفوعة خفاقة ..لا منكسي الاعلام والرؤوس والنفوس معا...
هذه المواطنة الحقه وهذا الوطن الذي نحلم به .. والقيادة التي تطبقها نلتف حولها ..ونقدم الغالي والنفيس في سبيل وطن حر مستقل آمن مؤمن بقدرات وطاقات مواطنيه ..موفرا له سبل العيش الكريم به والمعادله: هي ان لا وطن عزيز يحميه ذليل ولا وطن ذليل يولد مواطنا عزيزا...
علينا ان نكون مواطنين شرفاء بوطن شريف مصان وان نعد للسلام بقوة العزيمه والاراده وان السلام الحقيقي يحتاج لسواعد وامكانيات وعقول تقوى على حمايه السلام ....اكثر من وقت الحرب واستدامة الصراعات..الداخليه والخارجيه على حد سواء....
فالاعداء والمتربصون لا زالت اعينهم على اوطاننا وخيراتنا
فلا نامت اعين الجبناء .. ولا هانت سواعد ابناء الوطن المخلصين ..
لندع النقد الذي لا يقدم حلا .. وندعم كل خطة او قرار فيه مصلحة الوطن ولنقول راينا باوطاننا فاوطاننا لنا ولا احد مخول بوطن اكثر اخلاصا من مواطن أخر, فالوطن للجميع والمسؤوليه مشاركة وتعاون ,علينا بالوحدة والتلاحم وتظافر الجهود والاسراع بعجلة التقدم والعلوم وكل بمجاله هنا تكون حالة الاكتمال بين الوطن الذي نحلم والمواطن الذي عرف معنى المواطنه وتعلم .
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
_ بينما كنت تحتسي قهوتك المفضلةأذ تسمع رجلين يجلسان بجانب طاولتك
يتحدثان عن عيوب وطنك يذكرون مساؤة ..يتكلمون عن اخلاق شعبك
السئية ويتكلمون عن المسؤلين!!عن تلك العيبوب والظلم من حيث هو...!!
_ وهل لك الوقوف مع طرف وتجاهل الطرف الاخر.. واهمال الحقوق ,واستيلاء الأغنياء على اشياء الضعفاء... ويتجرأون بذكر أكثر من ذلك ...يتكلمون في كل من الحكومة والشعب
_ وكل هذا يحدث وانت على مسمع منهم .. لا أريد اقول اكثر من ذلك وأنتهى الامر!! ولكن مازلت محتارا فما رأيكم انتم؟؟
_ هل تقفون مع تلك الحقيقة التي تعانيها شعوبنا فعلا بوطنك وتجاهل المسؤلين لها...!!!؟.
_ ام تفقون مع الوطن الذي يجب علينا الدفاع عنة حتى لو كان مليء بالأخطاء...!!!؟.
لكن كيف لي ان أدافع عن وطني عندما كل ماقيل بحقه حقيقة وواقع نعيشه في والطن...!!!
_ هل عندما اقف مع الحق اعتبر انسانة غير وطنية...وقد يتمادى آخرون بالقول والمزايده فاتهم بالخيانه ...!!!؟.
وهل عندما اقف مع الوطن اكون انسانة لا مبالية بالحقيقة ...؟.
كيف ادافع عن وطني عندما كل ماقيل حقيقة وليس كذبا؟؟
هل بمقدورك ان تقف مع الحقيقه...!!! ام الوطن...! ؟
وهل ان الحقيقه يجب دوما ان تكون الجهه المقابله للوطن ..!!؟.
ولم لا تكون الحقيقه هي الوطن دوما والوطن هو الحقيقه والاخرون هم من على خطأ وان كانوا مسؤولين أو اصحب قرار ...!!!؟.
_ من المنطقي ..عند دراسة القضايا لا أهتم بتصويب جانب وتخطئة آخر ، ففي كثير من الأحيان تكون هذه الخلافات اجتهادية ، ولكل منهما رأي ، وكل بلاد فيها ظروف .
_ حتى تنحدث بموضوعية ينبغي علينا أن نؤمن أنه ما من شيء في الوجود إلا وله مزايا وعيوب ، إلا الله ومن اصطفاه من خلقه - تعالى الله عن ذلك - ، وبالتالي من الطبيعي أن يكون لأي دولة ولأي نظام مجموعة تلك العيوب ،
ولكن من حق هذه الدول والأنظمة أن تضع في اعتبارنا مزاياها ، وما قامت به من تطوير .
بالتأكيد إننا نطلب المزيد من النجاح ، ولكن هذا لا يعني أن نكف عن شكرهم وتقدير ما أنجزوه .
وبالنظر إلى السلبيات : هل هي سلبيات فعلا ؟ أم أننا نراها كذلك لاننا لسنا بدائرة القرار ؟ وان كنا بعيدون عن دائرة القرار ..لم ستثنونا نحن من الاستفتاء على قراراتهم اننا نحن الشعب الذي يطالب بتطبيق هكذا قرارات ..؟
ولم لا نستشار الا عند كل فترة انتهاء مسؤولياتهم عن تلك القرارات التي اتخذوها عنوة او خلسة لا فرق بين التسميتين ..الا لنصادق عليها حين فشل التطبيق من قبلهم ليحملونا وزر اتخاذهم القرار..!!؟.
_ نعم ان الأمر يتطلب سماع وجهة نظر الجانب الآخر ، وليس الاكتفاء بوجهة نظرك ، وبالتالي لا نحكم بخطأ أحد أو صوابه إلا بعد سماع ما لدى الطرفين .
لكن كل منا لاه ولا يسمع الا صوته وهو يهمس لنفسه همسا , خوفا ان يسمعه احد غير ذاته فينبأ عما همس به ..
فيتهم بانه وطني فوق العاده .. وقد تكون وطنيته من النوع المتهور ...!!!
فيخشى عليه من تهوره لذا يستقدموه للاصلاح والتهذيب ..!! أولم يسموا السجون باوطاننا مراكز الاصلاح والتأهيل ...!!!؟.
اذن علينا ان نطرح السؤال التالي :
س / ما الهدف من النقد ؟
وهل النقد الايجابي ام السلبي وهل النقد عموما الوجه الاخر للاتهام!! ..ولم لا يكون النقد دافعه الغيره والحرص على وطن له حق العيش والشراكه والغيرة عليه ؟
_ يقوم كثير من الناس بنقد الدول و الأنظمة ، ولكن يغيب الهدف ،
وإذا كان هذا النقد بناء فعليك بطرحه في مكانه المناسب ، لا التطرق إلى النقد فقط دون تقديم الحلول للحؤول دون تكرار الاخطاء التي دعتك للنقد .
وألا أرجو أن يفسر لي أحدكم بعض الحالات التي نراها من النقد عندما ينقد أحد الناس النظام التعليمي في بلاده في دولة أخرى ، ولا يتطرق لهذا النقد في بلاده فما يعني هذا ؟
أمر لابد من الحذر منه :
1- لا تسمح بطرح النقد إذا رأيت أنه سيؤثر فيمن حولك بشكل سلبي ويؤدي لتقاعس الهمم ،
2- أو إذا كان سيؤثر سلبا على أبنائنا وحرصهم على الدفاع عن بلادهم .
إن أي نظام لا يقوم على الدولة فقط ....،
وإنما يقوم علينا نحن أيضا ....،فالدوله هي مواطن ومسؤول ليكونا وطنا .
ولا يمكن تحقيق أي تمنية في أي بلد إلا بتضافر الجهود ما بين المواطن والدولة ...شريطة ان يكون المواطن مواطنا يقدم ما عليه من حقوق للدوله لا ان يتخفى ويعمل سمسارا يدلل عليها باسواق المتربصين بها وهم كثر ...!!!
ما هي المواطنه والوطن والوطنيه ؟:
ان تكون الدوله دولة حقيقيه كانت لتحفظ وتصون كرامة المواطن وتكفل حقوقه ..وتجعل منه اغلى ما تملكه الدوله العزيز.. الابي.. الكفوء..الذي لا يتوانى عن الذود عن تلك الحقوق التي كفلتها الدولة له .. وليحافظ على ما قدمه من واجبات تخول هذه الدوله لتكون قادرة للذود عن مصالحة لتصونه .. وهنا تكبر التضحيه ويعظم الفداء للوطن وبعظمة هذا الفداء يكون الوطن عزيزا مفتدى من مواطن لا يرتضي بالهوان لنفسه ليهون عليه وطنه فتكون الروح زهيده في سبيل كرامة الوطن لان الوطن جعل كرامة المواطن بحجم كرامتها ..
الوطن والمواطن هم اصل الوطن ومكوناته والمواطنه ثقافه وتربيه وتعليم وتهذيب وتدريب وتعود ومكاسب ومغانم للعيش السعيد والرغيد بوطن آمن مطمئن لحدوده وامتداداته ومن مواطن خفير على الامن والامان والاستقرار لينعم في ربوع وطن امن ومؤتمنا من دوله ترعاه وتسهر على سلامته ...
ليست المواطنه درسا بالتاريخ او الجغرافيا ..ولا حتى درسا بالتربيه القوميه او الوطنيه لان الدرس رسخ في اذهاننا انه ليوم الامتحان وننتهي من المعلومه والتذكار ولم نعد نعلم ما الوطن بعد تصحيح ورقة الاجابه واخذ النمر والارقام بالنتائج..
وليس الوطن رقعة من الارض نحيا بها بل لا بد وان تكون تحيا بنا في قلوبنا وعقولنا ووجداننا بوطن نحن نعيش على ارضه وننعم بخيراته ومزاياه وان نعلقه بعقولنا وافئدتنا ان كنا خارجه ونغلفه بالوجدان والشوق والحنين للعودهاليه والعيش على ارضه والاستظلال بسماءه وتنفس هوائه وشربة ماء من نبع عطائه وان نكون على اقتناع لا بالكلام والقول انما بالعمل والفعل بان لا كرامة لمواطن بلا وطن ...!!! وان لا عزة لمواطن اذا ما اعتز بالله الذي استخلفه بوطنه بان جعله خليفه بالارض ..
وهنا دعوة صادقة ومخلصه :
لكل مواطن شريف يريد العزة والامن والاستقرار لبلده واهله ونفسه ان يتعلم المواطنة الحقه والانموذج الافضل فنحن كنا خير امة اخرجت للناس نصدر لغيرنا العلم والمعرفه والتضحيه والفداء وحين نقول كل مواطن نعي ان المواطن المسؤول مطالب قبل المواطن الفرد العادي البسيط لاننا كلنا اصحاب هذا الوطن وشركاء به .. ولا احد مهما علا شانه يملك الحق بادعاء انه الاولى والاحق وان الوطن ماركة مسجلة باسمه .. فالناس ايا كانت ذاهبة وان طالت السنون اما الاوطان فتبقى للاجيال من بعدنا فعلينا ان نسلم الامانه ونقدم الرايه عالية مرفوعة خفاقة ..لا منكسي الاعلام والرؤوس والنفوس معا...
هذه المواطنة الحقه وهذا الوطن الذي نحلم به .. والقيادة التي تطبقها نلتف حولها ..ونقدم الغالي والنفيس في سبيل وطن حر مستقل آمن مؤمن بقدرات وطاقات مواطنيه ..موفرا له سبل العيش الكريم به والمعادله: هي ان لا وطن عزيز يحميه ذليل ولا وطن ذليل يولد مواطنا عزيزا...
علينا ان نكون مواطنين شرفاء بوطن شريف مصان وان نعد للسلام بقوة العزيمه والاراده وان السلام الحقيقي يحتاج لسواعد وامكانيات وعقول تقوى على حمايه السلام ....اكثر من وقت الحرب واستدامة الصراعات..الداخليه والخارجيه على حد سواء....
فالاعداء والمتربصون لا زالت اعينهم على اوطاننا وخيراتنا
فلا نامت اعين الجبناء .. ولا هانت سواعد ابناء الوطن المخلصين ..
لندع النقد الذي لا يقدم حلا .. وندعم كل خطة او قرار فيه مصلحة الوطن ولنقول راينا باوطاننا فاوطاننا لنا ولا احد مخول بوطن اكثر اخلاصا من مواطن أخر, فالوطن للجميع والمسؤوليه مشاركة وتعاون ,علينا بالوحدة والتلاحم وتظافر الجهود والاسراع بعجلة التقدم والعلوم وكل بمجاله هنا تكون حالة الاكتمال بين الوطن الذي نحلم والمواطن الذي عرف معنى المواطنه وتعلم .
مع أجمل وأرق ألأمنيات.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح