منتديات ألامل

اهلا بالاخوه الاعضاء الكرام ...
كمانتمنى من الاخوه الزوار المبادره بالتسجيل ليكونو بيننا اخوه اعزاء ..يقدمون لنا بعضا من مساهماتهم لننهض معا وسويا بهذا المنتدى بما فيه مصلحة الجميع وشرف اعلاء الكلمه الطيبه والمعلومه القيمه للاعضاء والزوار على حد سواء ..
واقبلوا احترامي وتقديري لكم .
مع تحيات :
(بوح الروح ).

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ألامل

اهلا بالاخوه الاعضاء الكرام ...
كمانتمنى من الاخوه الزوار المبادره بالتسجيل ليكونو بيننا اخوه اعزاء ..يقدمون لنا بعضا من مساهماتهم لننهض معا وسويا بهذا المنتدى بما فيه مصلحة الجميع وشرف اعلاء الكلمه الطيبه والمعلومه القيمه للاعضاء والزوار على حد سواء ..
واقبلوا احترامي وتقديري لكم .
مع تحيات :
(بوح الروح ).

منتديات ألامل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ألامل

أستشارات نفسية وعلوم انسانية

المواضيع الأخيرة

» * * * * * * مابين الذَّكر و الرّجل ..
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح

» * * * * * * الحُــــبّ
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح

» * * * * * وبيسألوني ... !!!
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح

» * * * * * * في بلادنا ..
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح

» * * * * * في بلادي ..
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح

» * * * * * * في بلادي ...
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح

» * * * * * * في بلادي ..
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح

» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح

» * * * * * * مِن غيرتي ..
التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح

التبادل الاعلاني


    التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع

    بوح الروح
    بوح الروح
    Admin


    عدد المساهمات : 5999
    تاريخ التسجيل : 18/07/2009
    العمر : 40

    التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع    Empty التجلي الألاهي بعصر العلم وصور تجلياته جل وعلا ( الجزء الرابع

    مُساهمة  بوح الروح الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:37 am

    العـلـم يدعـو إلـى الإيمـان
    يظن بعض الناس الذين لم يدركوا من العلم إلا قليلاً إن الكفر من ضروريات العلم و إن أكثر الناس علماً هم أشدهم إلحادا .
    والحقيقة أن العلم لا يؤدي بصاحبه إلى الإلحاد في أي عهد من العهود ، فأن العالم المنقب عن الحقائق يجد نفسه في هذا الوجود في عالم لا حدّ له
    يسود مجموعه نظام محكم لا تشوبه شائبة من الفوضى ، لا بعد تأمله أن يخر ّساجدا ّللقدرة الإلهية التي أوجدت هذا الكون العظيم .
    فقد نشر الدكتور دينرت الالماني بحثاً حلل فيه الآراء الفلسفية لأكابر العلماء الذين اناروا العقول في القرون الأربعة الأخيرة ، و توخى أن يدقق في تعرف عقائدهم فتبين له من دراسة 290منهم
    28 منهم لم يصلوا إلى عقيدة ما .
    242 أعلنوا على رؤوس الأشهاد الإيمان بالله .
    و 20 فقط على انهم غير مبالين بالوجهة الدينية أو ملاحدة .
    فإذ اعتبرنا غير المبالين كلهم من الملحدة ، وجدنا أن 92 في المائة من كبار العلماء يعتقدون بوجود الله تعالى .
    فهذه النسبة الكبيرة تدل دلالة صريحة على إن التناقض بين الإيمان والعلم الذي يزعم الماديون أنه وصف مميز للعلماء ليس له أصل ، و تشير أيضاً إلى أن الإيمان يتكاملان و لا يتنافيان .
    فالدكتور ليون ووتي الذي أخذنا عنه هذا الإحصاء : إن العلامة الكبير باستورو هو أكبر عقل ظهر في القرن الماضي كتب يقول : الإيمان لا يمنع أي ارتقاء كان ،لأن كل ترق يبين ويسجل الارتساق البادي في مخلوقات الله، و لو كانت علمت أكثر مما أعلم اليوم ، لكان إيماني بالله أشد و أعمق مما هو عليه الآن ثم عقب هذا بقوله : إن العلم الصحيح لا يمكن أن يكون مادياً و لكنه على خلاف ذلك يؤدي إلى زيادة العلم بالله ،لأنه يدل بواسطة تحليل الكون على مهارة و تبصرّ، وكمال عقل الحكمة التي خلقت الناموس المدبّرة للوجود ، كمالاً لا حدَّ له .أما الدكتور وتز الكيميائي و عضو أكاديمية العلوم وعميد كلية الطب الباريزية يقول :إذا أحسستُ في حِينٍ من الأحيان أن عقيدتي بالله قد تزعزعت وجهت وجهي إلى أكاديمية العلوم لتثبيتها .
    و قال الفلكي الكبير فأي العضو بأكاديمية العلوم في مؤلفه أصل العلوم :من الخطأ أن يؤدي إلى الكفر ، ولا إلى المادية ،و لا يفضي إلى التشكيك .
    و قال العلامة و المؤرخ الطبيعي فابر : كل عهد له أهواء جنونية. فإني اعتبر الكفر بالله من الأهواء الجنونية و هو مرض العهد الحالي،وأيسر عندي أن ينزعوا جلدي من أن ينزعوا مني العقيدة بالله .
    هذه آراء بعض أقطاب الطبيعي اخترناها من كثير مما ذكره ليون ووتي 27 .
    و قد سُئل الدكتور أندروكونواي ايفي28 من أحد رجال الأعمال هذا السؤال :سمعت إن معظم المشتغلين بالعلوم ملحدون .فهل هذا صحيح؟ .
    فأجابه قائلاً :
    إنني لا أعتقد أن هذا القول صحيح . بل إنني ـ على نقيض ذلك ـ وجدت في قراءتي و مناقشاتي أن معظم من اشتغلوا في ميدان العلوم من العباقرة لم يكونوا ملحدين ، و لكن الناس أساءوا نقل أحاديثهم أو أساءوا فهمهم ثم استطرد قائلاً :إن الإلحاد ،أو الإلحاد المادي ، يتعارض مع الطريقة التي لا يمكن أن توجد آلة دون صانع .وهو يستخدم العقل على أساس الحقائق المعروفة و يدخل إلى معمله يحدوه الأمل و يمتلىء قلبه بالإيمان ،و معظم رجال العلوم يقومون بأعمالهم حباً في المعرفة وفي الناس وفي الله .و نقل عن الدكتورالبرت ماكوت ومشتر قوله :
    ... إن اشتغالي بالعلوم قد دعم إيماني بالله حتى صار أشد قوة وامتن أساسا ًمما كان عليه من قبل . ليس من شك أن العلوم تزيد الإنسان تبصرا بقدرة الله وجلاله ،و كلما اكتشف الإنسان جديداً في دائرة بحثه و دراسته ازداد أيمانا بالله .وننقل عن اللورد كلفن* قوله إذا فكرت تفكيرا عميقا فإن العلوم سوف تضطرك إلى الاعتقاد في وجود الله29 .ويقول العالم المشهور أيشتين :إن الإيمان هو أقوى و أنبل نتائج البحوث العلمية 30.
    و نختم هذه الأقوال بما قاله الفيلسوف الإنجليزي فرا نسس بيكون :إن قليلاً من الفلسفة يقرب الإنسان من الإلحاد .أما التعمق في الفلسفة فيرده إلى الدين .
    فترى من أقوال هؤلاء العلماء أن العلوم هي سبب إيمانهم بالله تعالى .
    و مما يسجّل للقرآن أنه سبق أن قرّر هذه الحقيقة منذ ثلاثة عشر قرناً ،وفقد حصر خشية اله على وجهها الأكمل في العلماء . قال الله تعالى :
    إنما يخشى الله من عباده العُلماء فاطر:28 .
    لأن العلماء بما أُوتوا من صفات النظر العميق و التحقيق الدقيق يقفون على أسرار الإبداع الإلهي في الوجود ونواحي الإعجازية فيه مما لا يظهر لعيرهم .
    كما أن القرآن اعتد بشهادة العلماء ،قال الله تعالى :
    شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط آل عمران
    فجعل الله شهادة العلماء بوجوده وروحانيته في درجة شهادة الملائكة و هم من لا يتطرق إليهم العلماء بوجوده ووحدانيته في درجة شهادة الملائكة و هم من لا يتطرق إليهم الش ، و في هذا ما فيه من الاعتداد بآراء أهل العلم.
    فالعلم أقام ـ في كتاب الكون ـ البرهان على وجود الله ،والقرآن سبق إلى الأدلة جاء بها العلم، فاتحد البرهان على وجود الله برهان القرآن الكريم ،و برهان كتاب الكون .
    منـاقـشـة المـاديّيـن
    الماديون لا يعتقدون أن للوجود خالقاً بل يقولون بأن كل ما في الوجود أزلي صادر عن المادة ، و النواميس الطبيعية نشأت على سبيل الصدف و الاتفاق و بلغت من الكمال و الارتقاء عن طريق التطورات المتعاقبة ،و قد سرت تعاليم المادة إلى بعض الناس فألحدوا فتصدى كثير من العلماء للرد على هؤلاء و بيان فساد مزاعم ، و إليك بعضاً من أقوالهم :
    بطلان نظرية المصادفة
    يقول الدكتور ارفنج وليم31 : إنني اعتقد في وجود سبحانه لأني لا أستطيع أن أتتصور أن المصادفة وحدها تستطيع أن تفسير لنا ظهور الإلكترونات و البروتونات الأول ، أو الذرات الأولى ، أو الأحماض الأمينية الأولى ، أو البروتوبلازم الأول ، أو البذرة الأولى ، أو العقل الأول ، إنني اعتقد في وجود الله ، لأن وجود القدس هو القدس هو التفسير المنطقي الوحيد لكل ما يحيط بنا من ظواهر هذا الكون التي نشاهدها32 .
    و يقول الدكتور وأين اولت33 : أما النظريات التي ترمي إلى تفسير الكون تفسيراً آلياً فإنها تعجز عن تفسير كيف بدأ الكون ، ثن ترجع ما حدث من الظواهر التالية للنشأة الأولى إلى محض المصادفة ، فالمصادفة هنا فكرة يستعاض بها عن فكرة وجود الله بقصد إكمال الصورة و البعد بها عن التشويه و لكن حتى بغض النزر عن الاعتبارات الدينية عامة ،نجد أن فكرة وجود الله أقرب إلى العقل و المنطق من فكرة الصدفة و لا شك بل إن ذلك النظام البديع الذي يسود الكون يدل دلالة حتمية على وجود إله منظم و ليس على وجود مصادفة عمياء تخبط خبط عشواء34 .
    يتساءل العلامة أ.كريسي مورسون35 عن سر الحياة و هل من صنع المادة :إن المتفق علبه عموماً هو أنه لا البيئة وحدها و لا المادة كانت موائمة للحياة و لا أي اتفاق في الظروف الكيميائية و الطبيعية قد تخلقه المصادفة يمكنها أن تأتي بالحياة إلي الوجود ، و يقول : فالحياة هي المصدر الوحيد للوعي و الشعور ، و هي وحدها التي ندرك صنع الله ، و يبهرنا جماله، و إن كانت أعيينا لا تزال فوقها غشاوة36 .
    فنظرية المصادفة لا تقوم على دليل علمي مقبول ، و لا يقبلها أي عقل سليم ،و لهذا نرى القرآن يخاطب هؤلاء المتشككين بأسلوب إقناعي يبين فيه إن الكون لابد من مسبب و هو الله سبحانه .
    أفي الله شك فاطر السموات و الأرض إبراهيم : 10 .
    أي أفي وجود الله و ألوهيته وحده شك ؟ و هو خالق السموات و الأرض .
    و يلفت القرآن إلى الحكمة المتمثلة في خلق المخلوقات و التي تدل على خالق في نهاية العلم و الحكمة : صنع الله الذي أتقن كل شيء ، و جاء في القرآن في وصف الله الذي أحسن كل شيء خلقه السجدة :7.فالمصادفة لا تخلق وجوداً فيه علم و حكمة و إتقان صنع .
    للـكـون بـدايــة
    ويرد الدكتور ادورد لوثر كسيل37 على الماديين الذين قالوا بأزلية الكون فيقول : فالعلوم تثبت بكل ّوضوح إن هذا الكون لا يمكن أن يكون أزلياً فهناك انتقال حراري مستمر من الأجسام الحراري مستمر من الأجسام الحارة إلى الأجسام الباردة ،و لا يمكن أن يحدث العكس بقوة ذاتية بحيث تعود الحرارة فترتد من الأجسام الباردة إلى الأجسام الحارة . و معنى ذلك أن الكون يتجه إلى درجة تتساوى فيها حرارة جميع الأجسام ، و ينصت فيها معين الطاقة .
    و يومئذ لن تكون هناك عمليات كيماوية ، أو و لن يكون هناك أثر للحياة نفيها في هذا الكون .
    و لما كانت الحياة لا تزال العمليات الكمياوية و الطبيعة تسير في طريقها ، فإننا نستطيع أن نستنتج أن هذا هذا الكون لا يمكن أن يكون أزلياً ، و إلا لاستهلكت طاقته منذ زمن بعيد و توقف كل نشاط في الوجد ، و هذا توصلت العلوم ـ دون قصد ـ إلى أن لهذا الكون بداية . و هي بذلك مبدىء ، أو من محرك أول ، أو من خالق ، و هو الإله38
    و إذا نظرنا إلى القرآن الكريم نراه يصرّح بأن للكون بداية ، و أن ذلك من صنع الله في قوله تعالى :
    أولم يروا كيف يبدىء الله الخلق ثم يعيده العنكبوت : 19.
    و يصرح القرآن بأن الكون صائر إلى نهاية ، و هو يوم القيامة ، و فيه تنعدم الطاقة و يخبو نور الشمس : إذا الشمس كورت و إذا النجوم انكدرت التكوير : 1، 2 . و بعد ذلك يعيد الله الخلق بصورة أخرى .
    التطـور مـن آيـات الله
    يقول الدكتور جورج ايرل دافيز39 : إن التكور الذي تكشف عنه العلوم في هذا الكون ، هو ذاته شاهد على وجود الله فمن جزئيات بسيطة ليس لها صورة معينة وليس بينها فراغ نشأت ملايين من الكواكب و النجوم و العوالم المختلفة لها صور معينة و أعمار محدّدة تخضع لقوانين ثابتة يعجز العقل البشري عن الإحاطة بمدى إبداعها . و قد حملت كل ذرة من ذرات هذا الكون بل كل ما دون الذرّة ـ مما لا يدركه حسّ و لا يتصور صغر عقل ـ قوانينها و سنناها و ما ينبغي لها أن تقوم به أو تخضع له40 .
    هذه أدلة كافية ، و لكن هناك ما هو أشد إعجازا أو أكثر دلالة على وجود الله ،فمن تلك الجزيئات البسطة لم تنشأ النجوم و الكواكب فحسب وبل نشأ كذلك أنواع متطورة من الأحياء بل كائنات تستطيع أن تفكر و تبتكر و تصنع أشياء جميلة ، بل هي تبحث عن أسرار الحياة و الوجود .إن كل ذرّة من ذرات هذا الكون تشهد بوجود الله ، و إنها تدل على وجوده حتى دون حاجة إلى الاستدلال بأن الأشياء المادية تعجز عن خلق نفسها .
    و يقول الدكتور ادوارد لوثركيل :
    " الانتخاب الطبيعي هو أحد العوامل الميكانيكية للتطور ، كما أن التطور هو أحد عوامل عملية الخلق ، فالتطور إذن ليس إلا أحد السنن الكونية أو القوانين الطبيعية و هو الخلق كسائر القوانين العلمية الأخرى يقوم بدور ثانوي ، لأنه هو ذاته يحتاج إلى من يبدعه . و لا شك في أنه من خلق الله وصنعه .و الكائنات التي بطريق عملية الانتخاب الطبيعية قد خلقها الله أيضا كما خلق القوتين التي تخضع لها ، فالانتخاب الطبيعي ذاته لا يستطيع أن يخلق شيء ، و كل ما يفعله هو انه إحدى الطرق التي تسلكها بعض الكائنات في سبيل البقاء أو الزوال عن طريق الحياة و التكاثر بين الأنواع المختلفة .أما الأنواع ذاتها التي يتم فيها القوانين الوراثة و ظواهرها ، و هذه القوانين الوراثية وظواهرها ، و هذه القوانين لا تسير على هدى و لا تخضع للمصادفة للعمياء كما يتوهم الماديون أو يريدوننا أن نعتقد "41 .
    أما نظرية على التطور فان القرآن يصرح بأنها من خلق الله سبحانه : و يخلق ما لا تعلمون .
    و الانتخاب الطبيعي وفق قوانين و نواميس وضعها الله لهذه الحياة ، قال تعالى : فأما الزبد يحصل وفق قوانين و نواميس وضعها الله لهذه الحياة ، قال تعالى : فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ينفع الناس فيمكث في الأرض الرعد : 17.





    bounce بوح الروح bounce

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 5:25 am