المرأة لا تتبرم بالزواج , ولكن الرجل هو الذي يسأمه ويضجر منه.إن الرجل حريص من جهة على زوجته وبيته وأولاده ، ولكنه حريص من جهة أخرى على الحياة العامة. وهذا ما لا تفهمه المرأة في الغالب ,ومن هنا تنشأ في قلبها عاطفة الغيرة . فهي تغار من القسط من الحرية الذي يتمتع به زوجها في الخارج، وتخشى أن تتحول هذه الحرية وتتبدل من حرية بريئة إلى حرية في الاتصال بامرأة أجنبية , وفي هذه الظاهرة تشترك معظم الزوجات مهما كن مثقفات ومتعلمات .
ويجب أن نلتمس العذر للمرأة الغيور لأن الرجل المتعلق جدا في العادة بالنساء هو الذي يثير فيها هذه الغيرة ، لكن خطأ المرأة ينحصر في غيرتها المبالغ فيها والتي تنتهي في الكثير من الأحيان إلى عكس المراد منها ، أي إلى فقدان الزوج وزعزعة دعائم الأسرة.
والواقع هو أن شيئا من اهتمام الرجل بامرأته ومن إقباله عليها ومن العطف والرعاية والحنان كفيل بأن يلطف من غيرة المرأة ويردها إلى صوابها وأن يضاعف من إحساسها بالاستقرار والأمن ويزيد في تضحياتها، ويدفعها لمنح زوجها قسطه المنشود من الحرية بلا أدنى اعتراض.
المرأة تنشد في الحياة الفوز بكل شيء : بالزواج ، بالحب ، بالمال , فهي وإن تزوجت وكانت تحب زوجها وتوقن من حبه إياها,إذا أحست أن هذا الزوج عاجز عن إمتاعها بشتى المباهج التي تجلبها الثروة ويسمح بها توفر المال ,قد تسوء أخلاقها , وقد تتبرم بقرينها وتقضي العمر كله أو بعضه في شقاء. وسر غرابة أطوار المرأة يرجع إلى أنها وقد عودها الرجل الإسراف في الإعجاب بها , أصبحت ولا همَّ لها إلا أن تستغل حبه لها وإعجابه بها لتفوز من الحياة بما هو جدير بحسنها وجمالها ( ولو كلفته ماديا ما لا يطيق). إن المرأة بهذه الطريقة تنشد الزواج لتكفل لنفسها الأمن والاستقرار في ظل نظام اجتماعي يخدمها، وهي تنشدُ الحبَّ لتكفل نعيم نفسها وهناءة قلبها، وهي تنشد المال(مع أن الحب والزواج أهم لها-لو علِمت- من مال الدنيا كلها) لتملك أسباب التمتع المادي الذي يبهرها.
والحق أن التعليم المقترن بالتربية الصالحة هو الذي يُلزم المرأةَ حد الاعتدال ويشعرها بالحد الفاصل بين الحقوق الجائز التمتع بها وبين الخيالات والأحلام الباطلة التي لا تثمر غير الآلام.
وفي وسع الرجل لو أحبَّ وأخلصَ وكان صادقا في حبه ، ثابتا على ولائه ، ذكيا في تفكيره, حكيما في تصرفاته,يعرف كيف يمتع امرأته ويمتع ذاته بنفس الحقوق وكيف يطالب امرأتَه ويطالب نفسَه بتأدية الواجبات,في وسعِ هذا الرجل-بإذن الله- أن يؤثر في المرأة ويصلح من طبيعتها ويجعل منها ملاكا في صورة إنسان.
على الزوج أن يفسح المجال لزوجته حتى تلتقي باستمرار بنساء أخريات,لأن الرجل مهما خدم زوجته وأحسن إليها,فإنها تبقى دوما تحتاج إلى الجلوس إلى نساء تأخذ منهن ما لا يمكن أن تأخذه من زوجها ,وترتاح إليهن بما لا يمكن أن ترتاح به مع زوجها.
يقولون : " إن المرأة إذا بقيت بلا شغل (أي لم تجد ما تشغلُ به نفسَها) تشوقتْ إلى الرجال وحنَّت إلى النكاح(أو الزواج)".
من الأفضل للمرأة أن لا تُرضع طفلَها أمام زوجها(حتى وإن كان ذلك جائزا لها بطبيعة الحال) , لكي تحتفظ بالصورة الجميلة لنهديها عند الرجل.
في وسع كل امرأة ألا تجعل زوجها ينفصل عنها,لأنها بمواهبها الأنثوية تستطيع أن ترأب صدع العلاقة الزوجية إذا زلزلها الشقاق وأحدث بها بعض الشدوخ.
الحب الصادق بين الزوجين لا يخرج من النافذة إذا دخل الفقر من الباب,وإنما يستمر مع شظف العيش وشدته بنفس القوة التي كان عليها في السعة والرخاء.
إذا كان الزوج قد مل الحياة الزوجية لعيوب اكتشفها في زوجته,فعليه أن يصبر عليها ولا يفر من البيت فرار القائد من المعركة.
من أنواع النساء السيئة:
* امرأة عقلها أكبر من سنها ,لا تعرف متى تتكلم ومتى تسكت وماذا تتكلم ؟
* امرأة تستقبل زوجها بالثياب التي تفوح منها رائحة الطهي وتظهر عليها بقع الطعام
* امرأة تجلس أمام التلفزيون لمتابعة المسلسلات (الفارغة غالبا ) حتى إذا ما جاء زوجها من الخارج وطلب إحضار الطعام تمهلته ريثما تنتهي الحلقة حتى تعلم آخر ما حدث في المسلسل.
بوح الروح
ويجب أن نلتمس العذر للمرأة الغيور لأن الرجل المتعلق جدا في العادة بالنساء هو الذي يثير فيها هذه الغيرة ، لكن خطأ المرأة ينحصر في غيرتها المبالغ فيها والتي تنتهي في الكثير من الأحيان إلى عكس المراد منها ، أي إلى فقدان الزوج وزعزعة دعائم الأسرة.
والواقع هو أن شيئا من اهتمام الرجل بامرأته ومن إقباله عليها ومن العطف والرعاية والحنان كفيل بأن يلطف من غيرة المرأة ويردها إلى صوابها وأن يضاعف من إحساسها بالاستقرار والأمن ويزيد في تضحياتها، ويدفعها لمنح زوجها قسطه المنشود من الحرية بلا أدنى اعتراض.
المرأة تنشد في الحياة الفوز بكل شيء : بالزواج ، بالحب ، بالمال , فهي وإن تزوجت وكانت تحب زوجها وتوقن من حبه إياها,إذا أحست أن هذا الزوج عاجز عن إمتاعها بشتى المباهج التي تجلبها الثروة ويسمح بها توفر المال ,قد تسوء أخلاقها , وقد تتبرم بقرينها وتقضي العمر كله أو بعضه في شقاء. وسر غرابة أطوار المرأة يرجع إلى أنها وقد عودها الرجل الإسراف في الإعجاب بها , أصبحت ولا همَّ لها إلا أن تستغل حبه لها وإعجابه بها لتفوز من الحياة بما هو جدير بحسنها وجمالها ( ولو كلفته ماديا ما لا يطيق). إن المرأة بهذه الطريقة تنشد الزواج لتكفل لنفسها الأمن والاستقرار في ظل نظام اجتماعي يخدمها، وهي تنشدُ الحبَّ لتكفل نعيم نفسها وهناءة قلبها، وهي تنشد المال(مع أن الحب والزواج أهم لها-لو علِمت- من مال الدنيا كلها) لتملك أسباب التمتع المادي الذي يبهرها.
والحق أن التعليم المقترن بالتربية الصالحة هو الذي يُلزم المرأةَ حد الاعتدال ويشعرها بالحد الفاصل بين الحقوق الجائز التمتع بها وبين الخيالات والأحلام الباطلة التي لا تثمر غير الآلام.
وفي وسع الرجل لو أحبَّ وأخلصَ وكان صادقا في حبه ، ثابتا على ولائه ، ذكيا في تفكيره, حكيما في تصرفاته,يعرف كيف يمتع امرأته ويمتع ذاته بنفس الحقوق وكيف يطالب امرأتَه ويطالب نفسَه بتأدية الواجبات,في وسعِ هذا الرجل-بإذن الله- أن يؤثر في المرأة ويصلح من طبيعتها ويجعل منها ملاكا في صورة إنسان.
على الزوج أن يفسح المجال لزوجته حتى تلتقي باستمرار بنساء أخريات,لأن الرجل مهما خدم زوجته وأحسن إليها,فإنها تبقى دوما تحتاج إلى الجلوس إلى نساء تأخذ منهن ما لا يمكن أن تأخذه من زوجها ,وترتاح إليهن بما لا يمكن أن ترتاح به مع زوجها.
يقولون : " إن المرأة إذا بقيت بلا شغل (أي لم تجد ما تشغلُ به نفسَها) تشوقتْ إلى الرجال وحنَّت إلى النكاح(أو الزواج)".
من الأفضل للمرأة أن لا تُرضع طفلَها أمام زوجها(حتى وإن كان ذلك جائزا لها بطبيعة الحال) , لكي تحتفظ بالصورة الجميلة لنهديها عند الرجل.
في وسع كل امرأة ألا تجعل زوجها ينفصل عنها,لأنها بمواهبها الأنثوية تستطيع أن ترأب صدع العلاقة الزوجية إذا زلزلها الشقاق وأحدث بها بعض الشدوخ.
الحب الصادق بين الزوجين لا يخرج من النافذة إذا دخل الفقر من الباب,وإنما يستمر مع شظف العيش وشدته بنفس القوة التي كان عليها في السعة والرخاء.
إذا كان الزوج قد مل الحياة الزوجية لعيوب اكتشفها في زوجته,فعليه أن يصبر عليها ولا يفر من البيت فرار القائد من المعركة.
من أنواع النساء السيئة:
* امرأة عقلها أكبر من سنها ,لا تعرف متى تتكلم ومتى تسكت وماذا تتكلم ؟
* امرأة تستقبل زوجها بالثياب التي تفوح منها رائحة الطهي وتظهر عليها بقع الطعام
* امرأة تجلس أمام التلفزيون لمتابعة المسلسلات (الفارغة غالبا ) حتى إذا ما جاء زوجها من الخارج وطلب إحضار الطعام تمهلته ريثما تنتهي الحلقة حتى تعلم آخر ما حدث في المسلسل.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح