- إذا أراد الزوج أن يجرك إلى النار فكوني أقوى منه في جرِّه إلى الجنة باسم الله, ولا تقبلي ولو تحت أقسى الظروف الانسياق معه إلى المعاصي , فإن شفيعك غدا هو عملُك ومواقفُك وجهدُك لا الزوج ولا الأولاد .
كوني للزوج كالضمير تؤنبينه على المعاصي وتشجعينه على الطاعات .
لا تتأخري عن زوجك في الجهاد بأي شكل من أشكاله, فإذا ابتلي بمرض أو بمصيبة أو غاب أو.. فكوني معه نعم المعينة له على جهاده،الصابرة على ما قد يصيبه,الخليفة له بالخير في بيته وأولاده.
لا تتدخلي في كل صغيرة وكبيرة من أمور الزوج…فإن لكل إنسان حريته وقضاياه الخاصة به .لذا عليكِ ألا تصادري حريته ولا تفسدي عليه قضاياه .
ابحثي عن الصفحات النبيلة في شخصية زوجكِ , وأبرزيها له حتى يتحفز لتنميتها , وشجعيه على تحمل المسؤوليات الكبيرة وتخطي المصاعب في الحياة , وتحدثي معه حديث الأمل والتفاؤل والنجاح … كوني معه المرأة العظيمة التي تقف وراء الرجل العظيم,ولا تكوني المرأة الأنانية التي تعشق نفسها وتحب أن تبني أمجادها على أنقاض الزوج.
إذا وقع بينك وبين زوجك شقاق أو نزاع فبادري إلى الصلح معه,ولا تتركي ذلك للغد بل أصلحيه قبل النوم , فإنكما لا تدريان أيعيش أحدكما للغد أم لا.
إياك وحدة المزاج وحب الشجار والبحث الدائم عن الأخطاء , وإياك والمطالبة بحياة تشبه حياة الآخرين … فإن هذه الأمور تهدم الحياة الزوجية وتجعلها جحيما لا يطاق,واعلمي أنه كما أنكِ لا تحبين أن تُقارني بالغير , فإن زوجكِ كذلك لا يحب أن يقارنَ بالغير .
لا ترضي بالزواج من غير الشاب المسلم الملتزم حق الالتزام بالإسلام (لا بالشاب المتدين تدينا مغشوشا) مهما كانت الظروف، وإلا فالويل لك إذا تزوجت بفاسق فاجر, لأنه سيُشَيِّبُكِ قبل أن تشيبي .
لا تفخري على زوجك بجمالك إن كنت صاحبة جمال:
- لأن الجمال ليس كلَّ شيء.
- ولأنه كما أنَّ لكِ حسنات فللزوج حسنات كذلك.
- ولأن الدين والأدب أهم بكثير من الجمال .
- وفي النهاية لأنه لا يليق بكِ أن تفتخري عليه بشيء ولا أن يفتخر عليكِ بشيء لأن الدين يؤكد على أنه لا فضل لأحدكما على الآخر,وإنما كل واحد منكما مكمل للآخر.
أكرمي أختي المتزوجة الضيفَ ولا تكوني بخيلة أو مسرفة ,ولا تقلقي من ضيوف زوجك , واعلمي أن البيت الذي يأوي ضيوفا هو بيت مرحوم ,وأن من تمام محبة المرأة لزوجها حبها لضيوفه, وإن كان الضيوف ليسوا سواء من حيث الطريقة التي يجب أو يستحب أن نستقبلهم بها .
حدادكِ على غير زوجكِ أكثر من3 أيام ممنوع شرعا, وإن تعوَّدَ الناسُ على خلاف ذلك.
إن كانت المرأة أضعف من الرجل,فليكن شأنُ الرجل مع المرأة-خاصة الزوج مع زوجته- شأنَ المعلم مع تلميذه والوالد مع ولده,والمعلمُ لا يستعبدُ تلميذَه ولا يستذلُّه ,والأبُ لا يحتقر ابنه ولا يزدريه
اختر أخي زوجتكَ بنفسكَ .خذ برأي الغير خاصة أهلك , وخصوصا والديك , لكن يبقى الزواج في النهاية زواجك وأنت المسؤول عنه بالدرجة الأولى.
اختر زوجتك بعقلك قبل عاطفتك (وعلى المرأة كذلك أن تفعل مثل ذلك,حتى ولو كان عقلها ضعيفا وكانت عاطفتها قوية) , واعلم أن الغرام الكاذب العابر ملتهب في البداية ولكنه قاتل في النهاية .
ما لم يتعرف كل من الزوجين على حقيقة الآخر, ويتنازل كل منهما من أجل الآخر عن بعض أنماطه السلوكية القديمة حتى يتلاقيا في منتصف الطريق , فلن يتوفر لهما التوافق والتفاهم النسبيان.
تفهم- أيها الزوج- زوجتك , ولا تبحث دائما عن سلبياتها. إن المرأة كما أن لها سيئات فإن لها كذلك حسنات . أُذكر دائما حسناتها , وأما سيئاتها فتعرف عليها من أجل مساعدتها على التخلص منها أو من البعض منها لأنها يستحيل أن تتخلص منها كلها. ولا تحاول دائما أن تنتقد تصرفاتها وكأنك موظف مكلف بذلك .واحرص – أيها الزوج- أن تتجنب أسباب المشاحنة وأن تتلافى مبررات الخلاف.
لا تتردد في أن تعرب لزوجتك باستمرار عن حبك لها وإعجابك بها. إن كلمة "أحبك"قد تفعل فعل السحر الحلال في المرأة خاصة إذا اقترنت بدلائل الوفاء وعلامات الإخلاص.
لتنظر دائما إلى زوجتك على أنها شخصية واقعية وليست موجود مثالي,فلا تطلب منها ما لا تقدر عليه . ونفس الشيء يقال للزوجة .
تذكر أنه ليس أحسن من اللباقة في تحقيق السعادة الزوجية,وذلك بأن تقول-أيها الزوج- الكلمة المناسبة في الوقت المناسب,وتتصرف على النحو المرضي في كل مناسبة , وتتجنب أسباب الخطأ-والخطيئة من باب أولى-ودواعي الاصطدام مع زوجتك في كل صغيرة وكبيرة.
عش الحاضر فقط ولا تتحدث عن ماضيك الغرامي مع زوجتك,لأن الله – عموما- يطلب التستر من عباده على أنفسهم حتى مع الغير ,وهذا التستر مطلوب من باب أولى من الرجل مع زوجته لأنها تغار وتحب أن تنظر دوما إلى زوجها على أنه لها ولها وحدها في الحاضر والمستقبل وكذا في الماضي .
لا تركز كل اهتمامك على مهنتك فقط,بل عليك أن تهب لزوجتكَ من نفسك دون قيد أو شرط. ولتكن حياتك مع زوجتك حياة عطاء وبذل لوجه الله أولا ثم لوجهها ثانيا .
كن اجتماعيا حتى بعد زواجك , ولتعلم أنه لكل حياة زوجية قليلٌ من التهوية , وننصحك باختيار من تزوران- أنت وزوجتك- من الأصدقاء والصديقات.
كن قويا وحارب في نفسك كل ميل إلى الإستسلام للهم والقلق , ولا تسمح لنفسك أن تبدو أمام زوجتك بمظهر الرجل الضعيف الذي لا يقوى على تحمل المسؤوليات , لأن المرأة تحب دوما أن تركن إلى رجل قوي , وإن كانت تحبه كذلك محسِنا إليها .
لا للسأم وللرتابة في حياة الزوجين.إن نزهة صغيرة أو مفاجأة بسيطة أو ما شابه ذلك قد تدخل السرور في قلب زوجتك بما لا يخطر لك على بال . وليكن شعارك : " إن العاطفة الزوجية الصادقة لا تموت ، لأنها تعرف كيف تجدد نفسها بنفسها ".
لا تهمِل قضايا الحياة الزوجية,لأنك دخلت في شركة.وهذه الشركة بحاجة إلى رعاية منك قبل غيرك. ومفتاح النجاح من أجل التغلب على الخلافات الزوجية هو المناقشة المعقولة الحرة والحوار الهادئ الرزين الذي يجب أن يصبح أمرا عاديا في كل بيت.
إن المرأة قد تزعجك في طرح أسئلة معينة وقد تغار عليك , فلا تنزعج منها. ولا بأس أن تنصحها وتوجهها دوما إلى الأحسن والأمثل.
بوح الروح
كوني للزوج كالضمير تؤنبينه على المعاصي وتشجعينه على الطاعات .
لا تتأخري عن زوجك في الجهاد بأي شكل من أشكاله, فإذا ابتلي بمرض أو بمصيبة أو غاب أو.. فكوني معه نعم المعينة له على جهاده،الصابرة على ما قد يصيبه,الخليفة له بالخير في بيته وأولاده.
لا تتدخلي في كل صغيرة وكبيرة من أمور الزوج…فإن لكل إنسان حريته وقضاياه الخاصة به .لذا عليكِ ألا تصادري حريته ولا تفسدي عليه قضاياه .
ابحثي عن الصفحات النبيلة في شخصية زوجكِ , وأبرزيها له حتى يتحفز لتنميتها , وشجعيه على تحمل المسؤوليات الكبيرة وتخطي المصاعب في الحياة , وتحدثي معه حديث الأمل والتفاؤل والنجاح … كوني معه المرأة العظيمة التي تقف وراء الرجل العظيم,ولا تكوني المرأة الأنانية التي تعشق نفسها وتحب أن تبني أمجادها على أنقاض الزوج.
إذا وقع بينك وبين زوجك شقاق أو نزاع فبادري إلى الصلح معه,ولا تتركي ذلك للغد بل أصلحيه قبل النوم , فإنكما لا تدريان أيعيش أحدكما للغد أم لا.
إياك وحدة المزاج وحب الشجار والبحث الدائم عن الأخطاء , وإياك والمطالبة بحياة تشبه حياة الآخرين … فإن هذه الأمور تهدم الحياة الزوجية وتجعلها جحيما لا يطاق,واعلمي أنه كما أنكِ لا تحبين أن تُقارني بالغير , فإن زوجكِ كذلك لا يحب أن يقارنَ بالغير .
لا ترضي بالزواج من غير الشاب المسلم الملتزم حق الالتزام بالإسلام (لا بالشاب المتدين تدينا مغشوشا) مهما كانت الظروف، وإلا فالويل لك إذا تزوجت بفاسق فاجر, لأنه سيُشَيِّبُكِ قبل أن تشيبي .
لا تفخري على زوجك بجمالك إن كنت صاحبة جمال:
- لأن الجمال ليس كلَّ شيء.
- ولأنه كما أنَّ لكِ حسنات فللزوج حسنات كذلك.
- ولأن الدين والأدب أهم بكثير من الجمال .
- وفي النهاية لأنه لا يليق بكِ أن تفتخري عليه بشيء ولا أن يفتخر عليكِ بشيء لأن الدين يؤكد على أنه لا فضل لأحدكما على الآخر,وإنما كل واحد منكما مكمل للآخر.
أكرمي أختي المتزوجة الضيفَ ولا تكوني بخيلة أو مسرفة ,ولا تقلقي من ضيوف زوجك , واعلمي أن البيت الذي يأوي ضيوفا هو بيت مرحوم ,وأن من تمام محبة المرأة لزوجها حبها لضيوفه, وإن كان الضيوف ليسوا سواء من حيث الطريقة التي يجب أو يستحب أن نستقبلهم بها .
حدادكِ على غير زوجكِ أكثر من3 أيام ممنوع شرعا, وإن تعوَّدَ الناسُ على خلاف ذلك.
إن كانت المرأة أضعف من الرجل,فليكن شأنُ الرجل مع المرأة-خاصة الزوج مع زوجته- شأنَ المعلم مع تلميذه والوالد مع ولده,والمعلمُ لا يستعبدُ تلميذَه ولا يستذلُّه ,والأبُ لا يحتقر ابنه ولا يزدريه
اختر أخي زوجتكَ بنفسكَ .خذ برأي الغير خاصة أهلك , وخصوصا والديك , لكن يبقى الزواج في النهاية زواجك وأنت المسؤول عنه بالدرجة الأولى.
اختر زوجتك بعقلك قبل عاطفتك (وعلى المرأة كذلك أن تفعل مثل ذلك,حتى ولو كان عقلها ضعيفا وكانت عاطفتها قوية) , واعلم أن الغرام الكاذب العابر ملتهب في البداية ولكنه قاتل في النهاية .
ما لم يتعرف كل من الزوجين على حقيقة الآخر, ويتنازل كل منهما من أجل الآخر عن بعض أنماطه السلوكية القديمة حتى يتلاقيا في منتصف الطريق , فلن يتوفر لهما التوافق والتفاهم النسبيان.
تفهم- أيها الزوج- زوجتك , ولا تبحث دائما عن سلبياتها. إن المرأة كما أن لها سيئات فإن لها كذلك حسنات . أُذكر دائما حسناتها , وأما سيئاتها فتعرف عليها من أجل مساعدتها على التخلص منها أو من البعض منها لأنها يستحيل أن تتخلص منها كلها. ولا تحاول دائما أن تنتقد تصرفاتها وكأنك موظف مكلف بذلك .واحرص – أيها الزوج- أن تتجنب أسباب المشاحنة وأن تتلافى مبررات الخلاف.
لا تتردد في أن تعرب لزوجتك باستمرار عن حبك لها وإعجابك بها. إن كلمة "أحبك"قد تفعل فعل السحر الحلال في المرأة خاصة إذا اقترنت بدلائل الوفاء وعلامات الإخلاص.
لتنظر دائما إلى زوجتك على أنها شخصية واقعية وليست موجود مثالي,فلا تطلب منها ما لا تقدر عليه . ونفس الشيء يقال للزوجة .
تذكر أنه ليس أحسن من اللباقة في تحقيق السعادة الزوجية,وذلك بأن تقول-أيها الزوج- الكلمة المناسبة في الوقت المناسب,وتتصرف على النحو المرضي في كل مناسبة , وتتجنب أسباب الخطأ-والخطيئة من باب أولى-ودواعي الاصطدام مع زوجتك في كل صغيرة وكبيرة.
عش الحاضر فقط ولا تتحدث عن ماضيك الغرامي مع زوجتك,لأن الله – عموما- يطلب التستر من عباده على أنفسهم حتى مع الغير ,وهذا التستر مطلوب من باب أولى من الرجل مع زوجته لأنها تغار وتحب أن تنظر دوما إلى زوجها على أنه لها ولها وحدها في الحاضر والمستقبل وكذا في الماضي .
لا تركز كل اهتمامك على مهنتك فقط,بل عليك أن تهب لزوجتكَ من نفسك دون قيد أو شرط. ولتكن حياتك مع زوجتك حياة عطاء وبذل لوجه الله أولا ثم لوجهها ثانيا .
كن اجتماعيا حتى بعد زواجك , ولتعلم أنه لكل حياة زوجية قليلٌ من التهوية , وننصحك باختيار من تزوران- أنت وزوجتك- من الأصدقاء والصديقات.
كن قويا وحارب في نفسك كل ميل إلى الإستسلام للهم والقلق , ولا تسمح لنفسك أن تبدو أمام زوجتك بمظهر الرجل الضعيف الذي لا يقوى على تحمل المسؤوليات , لأن المرأة تحب دوما أن تركن إلى رجل قوي , وإن كانت تحبه كذلك محسِنا إليها .
لا للسأم وللرتابة في حياة الزوجين.إن نزهة صغيرة أو مفاجأة بسيطة أو ما شابه ذلك قد تدخل السرور في قلب زوجتك بما لا يخطر لك على بال . وليكن شعارك : " إن العاطفة الزوجية الصادقة لا تموت ، لأنها تعرف كيف تجدد نفسها بنفسها ".
لا تهمِل قضايا الحياة الزوجية,لأنك دخلت في شركة.وهذه الشركة بحاجة إلى رعاية منك قبل غيرك. ومفتاح النجاح من أجل التغلب على الخلافات الزوجية هو المناقشة المعقولة الحرة والحوار الهادئ الرزين الذي يجب أن يصبح أمرا عاديا في كل بيت.
إن المرأة قد تزعجك في طرح أسئلة معينة وقد تغار عليك , فلا تنزعج منها. ولا بأس أن تنصحها وتوجهها دوما إلى الأحسن والأمثل.
بوح الروح
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:08 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * الحُــــبّ
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:06 am من طرف بوح الروح
» * * * * * وبيسألوني ... !!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 8:04 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادنا ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:59 am من طرف بوح الروح
» * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:57 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ...
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:55 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * في بلادي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:53 am من طرف بوح الروح
» * * * * * قالوا لي ..!!!!!
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:51 am من طرف بوح الروح
» * * * * * * مِن غيرتي ..
الأربعاء أبريل 01, 2015 7:49 am من طرف بوح الروح